الصفحه ١٣٧ : إنهم
دائمو التشكّي لمخافتهم من الفقر ، وهذه الآية من معاجز القرآن الكثيرة ، فإن
اليهود لم تقم لهم حكومة
الصفحه ٢١١ : العذاب ، لأنهم خالفوا الحق ، وكتموا ما
لزم إظهاره ، ومن المحتمل أن يكون المراد بالكتاب «القرآن» أي أن
الصفحه ٣١١ : وعلى كل شيء
[٤]
(نَزَّلَ عَلَيْكَ) يا رسول الله (الْكِتابَ) أي القرآن (بِالْحَقِ) لا بالباطل فإن
الصفحه ٣٩٤ : يخفى أن المتقي هو الذي يجمع الصفات الحميدة كلها
لكنها نثرت في القرآن الحكيم بمناسبات. وسوف نفسّر
الصفحه ٥٠٦ : مِنَ الرِّجالِ
وَالنِّساءِ وَالْوِلْدانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنا أَخْرِجْنا مِنْ هذِهِ
الْقَرْيَةِ
الصفحه ٥٦٤ : المؤمنين.
[١٤١] ثم ذكر
سبحانه خصلة أخرى للمنافقين ، فقد كانوا يجالسون أهل الكتاب ، فيسخر أولئك من
القرآن
الصفحه ٥٩١ : واضحا وهو القرآن ، فكما أن النور يهدي الإنسان
إلى طريقه في ظلمات الليل ونحوه ، كذلك القرآن يهدي الإنسان
الصفحه ٦١٣ : الصُّدُورِ) في «ظلال القرآن» قال : و «ذات الصدور» أي صاحبة الصدور
الملازمة لها اللاصقة بها ، وهي كناية عن
الصفحه ٦٢١ :
الظلمة ، كذلك النور المعنوي يهتدى به إلى دروب الحياة في ظلمات الأهواء والجهل (وَكِتابٌ مُبِينٌ) هو القرآن
الصفحه ٦٣٩ : ء.
[٤٢] وفي سياق
بيان الحدود وذكر مساوئ اليهود يتعرض القرآن الحكيم إلى قصة زنا وقعت في اليهود
وراجعوا
الصفحه ٦٦٧ : تحريف وزيادة ونقيصة (وَ) أقاموا (ما أُنْزِلَ
إِلَيْهِمْ مِنْ رَبِّهِمْ) أي القرآن ، وكونه منزلا إليهم
الصفحه ٥ :
المقدمة
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الحمد لله الذي
أنزل القرآن وجعله شفاء ورحمة
الصفحه ٦ :
المتأخّرة عن رسول
الوحي صلىاللهعليهوآلهوسلم بعد نزول القرآن ، وإنّما عبّر عنها في الآيات
الصفحه ١٧ :
إخباراته عن الحقائق العلميّة التي لم ينكشف اليسير منها إلّا في الآونة الأخيرة
والقرون المتأخّرة على رغم
الصفحه ٢٦ :
القرآن وأهل البيت عليهمالسلام ، فقد أوردوا في كتبهم من روايته عن الصحابة الذين سمعوه
من رسول الله