الصفحه ٦٦٩ : ) بالعمل بما فيهما بدون تحريف أو تحوير (وَ) تقيموا (ما أُنْزِلَ
إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ) يعني القرآن
الصفحه ١٣ :
يدّعيه بعض أعداء الإسلام من أنّ القرآن من صنع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وأنّ القرآن لم يوح إلى
الصفحه ٢٢ : قدّمها
الأئمة عليهمالسلام في مجال تفسير القرآن وفكّ رموزه وبيان بطونه وأبعاده
بنفسها خير شاهد على ذلك
الصفحه ٢٥ :
أصحابنا على أنّ تفسير القرآن لا يجوز إلّا بالأثر الصحيح عن النبيّ الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم والأئمّة
الصفحه ٤٠ : ه). وهو
أوّل من أملى في تفسير القرآن الكريم ، وقد حكي عن أبي الخير قوله في طبقات
المفسّرين عند ذكره
الصفحه ٤٨ :
الاصطلاحات
العلميّة في القرآن ، ويجتهد في استخراج مختلف العلوم والآراء القائمة على الأسس
الصفحه ٥١ :
؛ ولهذا قيل : «إنّ القرآن يفسّر بعضه بعضا» (١) وورد عن مولانا
أمير المؤمنين عليّ عليهالسلام تأكيد لذلك
الصفحه ٥٣ :
والآن نحن نشاهد
شروع التحقيقات العلمية حول القرآن من طريق أجهزة الحاسوب (الكمبيوتر) وقد كشفت
الصفحه ٧٢ : الدعوى ، وعلّل تصدّيه لذلك بالدفاع عن حريم القرآن
لكيلا يقحم فيه ما ليس منه ، وجرّ الآيات إلى الأنظار
الصفحه ٧٧ :
٩ ـ البرهان في
تفسير القرآن : للسيد هاشم البحراني ، مؤسسة الوفاء ـ بيروت ، الطبعة الثانية ١٩٨٣
الصفحه ٨٩ : » ولذا فلا نعيد التفاصيل.
وحيث أن القرآن
مصدر لكل هذه الأحكام ، حيث بين فيها الخطوط العريضة للحياة
الصفحه ٩٤ : إلا الله سبحانه ، كما في دعاء السمات ، وقد يظهر من بعض الروايات أن
القرآن كذلك كما ذكر في قصة بلوهر مع
الصفحه ٢٨٣ :
وَاللهُ
لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (٢٥٨) أَوْ كَالَّذِي
مَرَّ عَلى قَرْيَةٍ وَهِيَ
الصفحه ٥١٢ : فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ وَكَفى بِاللهِ
وَكِيلاً (٨١) أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ
الصفحه ٦٤٩ : أتم
الكلام حول التوراة والإنجيل ـ وهما الكتابان المتداولان في أيدي الناس ـ ذكر
سبحانه القرآن الحكيم