الصفحه ٢٧٩ : الكافر في ذلك اليوم لأجل الظلم من قبل الله
سبحانه بل الكافر هو الظالم الذي استحق العقاب بكفره وظلمه نفسه
الصفحه ٢٨٣ : حيطانها على سقوفها وأهلها موتى والسباع تأكل
الجيف ففكر في نفسه ساعة (قالَ أَنَّى) أي كيف (يُحْيِي هذِهِ
الصفحه ٢٨٦ : المنفق والإنفاق ، وقد مثل الإنفاق
بهذا ليكون أوقع في النفس وأكثر في التأثير والتشويق.
[٢٦٣] ثم ذكر شرطا
الصفحه ٢٩٢ : سببا للإحسان إلى النفس (وَما لِلظَّالِمِينَ) الذين يظلمون أنفسهم بالشح ومنع الصدقات الواجبة وحنث
النذر
الصفحه ٣٠١ : يلقي صيغة
الكتابة على الكاتب (الَّذِي عَلَيْهِ
الْحَقُ) أي المديون حتى يقر على نفسه أولا ، حتى لا يقول
الصفحه ٣٠٥ : كان معرضا
نفسه لعقوبة الله سبحانه (وَلا تَكْتُمُوا) أيها الشهود (الشَّهادَةَ) التي تحملتموها (وَمَنْ
الصفحه ٣١١ : ذواتنا وإنما هي
صفة قائمة بنا بخلاف الحياة فيه سبحانه فإنه عين ذاته والقيوم هو القائم على كل
نفس بما كسبت
الصفحه ٣٢١ : سبحانه منه
تنعم بأفضل نعمة نفسية كما لو علم فرد من الرعية أن الملك يحبه ويرضى عنه (وَاللهُ بَصِيرٌ
الصفحه ٣٣٦ : محرابا لأنه محل محاربة النفس والشيطان (وَجَدَ عِنْدَها رِزْقاً) فاكهة في غير حينها (قالَ يا مَرْيَمُ
الصفحه ٣٦٤ : بهم اللطف الخاص الذي يلطف به بمن استقام ولم
يظلم نفسه.
[٨٨]
(أُولئِكَ) الذين كفروا بعد إيمانهم
الصفحه ٣٦٦ :
مِمَّا تُحِبُّونَ) لا أن تنفقوا ما لا تحبون كإنفاق ما تعانيه النفس كما قال
سبحانه (وَلَسْتُمْ
بِآخِذِيهِ
الصفحه ٣٧٤ : ء وطبيعة النفس البشرية في
إلقاء الفتن والتفرقة بينهم ليفتحوا ثغرة للنزاع بين أصحاب الرسول
الصفحه ٣٧٨ : نفسه ـ قبيحة ، فما يصير إليه حال الكافرين من اسوداد الوجه ليس
ظلما لهم ، وإنما يكون بالعدل وجزاء لعملهم
الصفحه ٣٩٤ : ) يعفون عنهم إذا ظلموهم (وَ) من فعل ذلك فهو محسن إلى نفسه وإلى الناس و (اللهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ) ولا
الصفحه ٤٠٥ : (وَلا ما أَصابَكُمْ) من الضرر ، فإن الإنسان إذا وقع في الشدائد وجرّبها
ومارسها تصلب نفسه وتقوى روحه فلا