الصفحه ١٦٩ : نفسها الناجية وغيرها
الهالكة (وَ) الحال إن (هُمْ يَتْلُونَ
الْكِتابَ) والتالي
الصفحه ١٧٩ : الأمة المسلمة ـ التي طلبناها منك ـ (رَسُولاً مِنْهُمْ) من نفس الأمة ، لا من سائر الأمم ، حتى يكون لهم
الصفحه ١٨٤ : ء ، وما أشبه وكلها فطريات نفسيه كانت الأنبياء عليهمالسلام تأمر بها وتنهى عن أضدادها.
[١٣٨]
(فَإِنْ
الصفحه ١٨٥ : بماء أصفر يعمدونهم فيه ،
والآية من المشابهة كقوله سبحانه (تَعْلَمُ ما فِي
نَفْسِي وَلا أَعْلَمُ ما فِي
الصفحه ١٩٥ : » راجعا إلى «كل» أي لكل فرد أو أمة ، طريقة في العمل والتفكير فذلك الشخص
مولي وموجه نفسه إياها ، فليكن هم
الصفحه ٢١٠ : الله هم (الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلالَةَ
بِالْهُدى) أي عوض الهداية ، فكأن نفس الإنسان ثمن لأحد أمرين
الصفحه ٢١٧ :
يتذكر الله سبحانه فيخبت قلبه وتضعف فيه قوى الشر ، وترق نفسه وتصفو روحه ، وكل
ذلك سبب للتقوى وترك المعاصي
الصفحه ٢١٩ : الْعِدَّةَ) أي عدة الشهر ، فإن في صيامه فوائد لا يدركها إلا من
أكملها ، فإن لم يتمكن من إكمالها في نفس شهر
الصفحه ٢٢٨ : (وَالْحُرُماتُ قِصاصٌ) كما أن الجروح قصاص فمن انتهك حرمة اقتص منه في نفس الشهر
أو المكان الذي انتهكت حرمته ولذا
الصفحه ٢٣٢ : حيث يؤخرون
الحج ، ونزل فيهم (إِنَّمَا النَّسِيءُ
زِيادَةٌ فِي الْكُفْرِ) (١) (فَمَنْ فَرَضَ) على نفسه
الصفحه ٢٤٠ : تجتمع مع هذا النوع من الاختلاف ثم صار نفس
الكتاب محلا لاختلاف الأمة فيه ، لكن هذا الاختلاف ليس عن واقع
الصفحه ٢٤٣ : الشهر الحرام (كَبِيرٌ) في نفسه لا يجوز (وَ) لكن ليس كبر ذنبه مثل عظم ذنب ما تفعلونه أنتم أيها
المشركون
الصفحه ٢٤٥ : إنه «لمن» فقال
(قُلْ) يا محمد (الْعَفْوَ) أي الزائد من المال على النفقة فإن ما بقدر نفقة النفس
والأهل
الصفحه ٢٤٦ : عنده يتيم ليعزل اليتيم في مأكله ومشربه عن نفسه
لئلا يبتلي بماله واشتد ذلك عليهم فسألوا النبي
الصفحه ٢٦٣ : تَعْلَمُونَ) من أمور دينكم ودنياكم.
[٢٤١] ثم رجع
السياق إلى تتمة الأحكام السابقة ، بعد ما أشعّت في النفس