الصفحه ٣٣١ :
وَيُحَذِّرُكُمُ
اللهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللهِ الْمَصِيرُ
(٢٨) قُلْ إِنْ تُخْفُوا
ما فِي
الصفحه ٣٣٢ : اللهُ نَفْسَهُ وَاللهُ رَؤُفٌ بِالْعِبادِ (٣٠) قُلْ إِنْ كُنْتُمْ
تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي
الصفحه ٥٤١ : عَلَيْهِمْ وَكِيلاً (١٠٩)
وَمَنْ
يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللهَ يَجِدِ اللهَ
الصفحه ٦٣٣ :
مِنْ
أَجْلِ ذلِكَ كَتَبْنا عَلى بَنِي إِسْرائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْساً
بِغَيْرِ نَفْسٍ
الصفحه ٦٤٦ : هُمُ الْكافِرُونَ (٤٤) وَكَتَبْنا
عَلَيْهِمْ فِيها أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ
الصفحه ١٨٠ :
وَمَنْ
يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْراهِيمَ إِلاَّ مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ وَلَقَدِ
اصْطَفَيْناهُ فِي
الصفحه ١٩٨ : والغنى (بِالصَّبْرِ) وتحمل النفس ، فإن كثيرا من الأمور تتنجز بعد حين ، فإذا
صبر الإنسان تنجزت أموره ونعم
الصفحه ٢٣٧ :
وَمِنَ
النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ وَاللهُ رَؤُفٌ
بِالْعِبادِ (٢٠٧
الصفحه ٢٣٩ : اللهِ) كفرا فلا يؤمن بآياته (مِنْ بَعْدِ ما
جاءَتْهُ فَإِنَّ اللهَ شَدِيدُ الْعِقابِ) فليهيئ نفسه لعقابه
الصفحه ٢٥٥ : فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ وَلا تَتَّخِذُوا آياتِ اللهِ هُزُواً
وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللهِ عَلَيْكُمْ وَما
الصفحه ٢٦٢ : (وَأَنْ تَعْفُوا
أَقْرَبُ لِلتَّقْوى) فإن من يترك حق نفسه تبرعا أقرب إلى التقوى بأن تبقى معصية
الله فلا
الصفحه ٣٣٧ : المحراب أو نفس المسجد وسمي محرابا لأنه محل
محاربة الشيطان والنفس حيث يريدان صرف الإنسان إلى الدنيا والمسجد
الصفحه ٣٦٩ :
كُلُّ
الطَّعامِ كانَ حِلاًّ لِبَنِي إِسْرائِيلَ إِلاَّ ما حَرَّمَ إِسْرائِيلُ عَلى
نَفْسِهِ مِنْ
الصفحه ٥٠٢ : يجدون حرجا في أنفسهم مما قضيت (أَنِ اقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ) بأن يقتل بعضكم بعضا أو يقتل الشخص نفسه (أَوِ
الصفحه ٥٤٢ : مُبِيناً (١١٢)
____________________________________
يَكْسِبْ
إِثْماً فَإِنَّما يَكْسِبُهُ عَلى نَفْسِهِ