الصفحه ٨٩ :
تأخذ منه دينارا ،
وإن قيل فلما ذا لا يقتص في العرض؟ فإذا زنى زان بزوجة زيد كان لزيد أن يزني بزوجة
الصفحه ٢٠٣ :
خالِدِينَ
فِيها لا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذابُ وَلا هُمْ يُنْظَرُونَ (١٦٢)
وَإِلهُكُمْ
إِلهٌ
الصفحه ٢٣٢ :
فَمَن
فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلاَ رَفَثَ وَلاَ فُسُوقَ وَلاَ جِدَالَ فِي الْحَجِّ
وَمَا
الصفحه ٤٠٧ :
يَقُولُونَ
لَوْ كانَ لَنا مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ ما قُتِلْنا هاهُنا قُلْ لَوْ كُنْتُمْ فِي
الصفحه ٤٩٩ : إِنْ أَرَدْنا إِلاَّ إِحْساناً وَتَوْفِيقاً (٦٢) أُولئِكَ الَّذِينَ
يَعْلَمُ اللهُ ما فِي قُلُوبِهِمْ
الصفحه ٥٢٩ : أَنْفُسِهِمْ قالُوا فِيمَ كُنْتُمْ
قالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ
الصفحه ٥٣١ :
وَمَنْ
يُهاجِرْ فِي سَبِيلِ اللهِ يَجِدْ فِي الْأَرْضِ مُراغَماً كَثِيراً وَسَعَةً
وَمَنْ
الصفحه ٥٣٢ :
وَإِذا
ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ
الصَّلاةِ
الصفحه ٢٩ :
خيثمة ، القرآن نزل أثلاثا ، ثلث فينا وفي أحبّائنا ، وثلث في أعدائنا وعدوّ من
كان قبلنا ، وثلث سنّة ومثل
الصفحه ٣٨ :
نبيّا قبل أن يخلق
في الحياة الدنيا ، ومن تلك الأحاديث والروايات التي ذكرت وهي صريحة في عموم أخذ
الصفحه ٤٣ :
البيان في تفسير
القرآن» (١).
ثم استمرّ العلماء
في إغناء المكتبة الإسلاميّة بصنوف المؤلّفات
الصفحه ٨٨ :
المصلحة؟
لأنه يقال : الفرق
أن قوانين الدولة الإسلاميّة توضع في الإطار الإسلامي ، بخلاف قوانين مثل أمريكا
الصفحه ٩٣ :
قالب فهم القرآن
أدرك الحقائق وإن صب البشر عمله في قالب العمل الذي أرشد إليه القرآن سعد ، وإلّا
الصفحه ١١٩ :
إِنِّي
جاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قالُوا أَتَجْعَلُ فِيها مَنْ يُفْسِدُ فِيها
وَيَسْفِكُ
الصفحه ١٩٩ : )
____________________________________
في الحياة ولا
امتداد ، وهؤلاء ليسوا كذلك (بَلْ أَحْياءٌ) حياة واقعية في الدنيا بتأثيراتهم وامتداداتهم