الصفحه ٤٥٧ : عنه (إِنَّهُ كانَ فاحِشَةً) أي زنا فإن زوجة الأب من محارم الابن فمقاربتها زنا (وَمَقْتاً) أي موجبا
الصفحه ٥٥٨ :
وَكانَ
اللهُ واسِعاً حَكِيماً (١٣٠) وَلِلَّهِ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَلَقَدْ
الصفحه ٩٢ :
للقرآن بطونا ،
ولأنه لا تفنى غرائبه كما في الحديث ، فلعله سبحانه جعله يتدرج في الظهور كما جعل
الصفحه ٨٤ : تحت إشرافهم دائما مع عدم إضاعة قدراتهم البناءة؟ ومن السهل نقد الإسلام في
تقريره قانون الرقة ، لكن من
الصفحه ٢٤٣ : وَاللهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ (٢١٦) يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الشَّهْرِ الْحَرامِ قِتالٍ فِيهِ قُلْ
الصفحه ٤٨ :
الاصطلاحات
العلميّة في القرآن ، ويجتهد في استخراج مختلف العلوم والآراء القائمة على الأسس
الصفحه ٦٢ : ء ،
وإذا أردنا تشبيهه بالبركان فإن ذلك فيه خطأ ؛ لأنّ البركان ينفجر ثم يبرد ويهدأ ،
أمّا بالنسبة للمرحوم
الصفحه ٨٦ :
الأولى : أن لا
تكون هناك تجارة يتمكن ما له من التقلب فيها.
الثانية : أن تكون
تجارة غير مربحة
الصفحه ١١٢ : بهذا الصيب في الصحراء ، فالحق
كالمطر فيه الحياة ، لكن فيه ظلمات غلبة الكفار ، وذهاب الأنفس والأموال
الصفحه ٢٣٥ :
وَاللّهُ
سَرِيعُ الْحِسَابِ (٢٠٢) وَاذْكُرُواْ اللّهَ
فِي أَيَّامٍ مَّعْدُودَاتٍ فَمَن تَعَجَّلَ
الصفحه ٢٣٦ :
وَيُشْهِدُ
اللّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ
(٢٠٤) وَإِذَا
تَوَلَّى سَعَى
الصفحه ٣٨٤ :
هُمْ
فِيها خالِدُونَ (١١٦) مَثَلُ ما
يُنْفِقُونَ فِي هذِهِ الْحَياةِ الدُّنْيا كَمَثَلِ رِيحٍ
الصفحه ٤١٧ : تَحْسَبَنَّ
الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْواتاً بَلْ أَحْياءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ
يُرْزَقُونَ (١٦٩
الصفحه ٥٦٤ :
فَإِنَّ
الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً (١٣٩) وَقَدْ نَزَّلَ
عَلَيْكُمْ فِي الْكِتابِ أَنْ إِذا
الصفحه ٤٤ : وَأَحْسَنَ تَفْسِيراً) (١) وبذلك يختلف عن التأويل ؛ لأنّ التأويل من الأول ؛ أي
الرجوع إلى الأصل كما في مفردات