الصفحه ٦٣٧ :
إِنَّ
الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ أَنَّ لَهُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً وَمِثْلَهُ
مَعَهُ
الصفحه ٢٦ :
هذا مضافا إلى ما
تواتر نقله في كتب العامّة فضلا عن الخاصّة من حديث الثقلين الدالّ على تلاحم
الصفحه ٣٣ : محمّد
إلى ابن عمّك عليّ بن أبي طالب عليهالسلام ، فإنّي قد أثبتّه في الكتب السالفة ، وكتبت فيها أنّه
الصفحه ٥٤٣ : مِنْهُمَا السُّدُسُ) (٢) ـ (أَنْ يُضِلُّوكَ) بأن تجيز لهم ما أرادوا. وقيل إن الآية من تتمة قصة ابن
أبيرق وما
الصفحه ٦٣٢ :
فَبَعَثَ
اللهُ غُراباً يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوارِي سَوْأَةَ أَخِيهِ
قالَ يا
الصفحه ٣٨٠ :
____________________________________
طريقتهم فإن (مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ) بالله وبالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وبما جاء به كالنجاشي وابن سلام
الصفحه ٤٢٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في الحرب من المنافق الذي تخلّف عن الجهاد كعبد الله ابن
أبي سلول بمن تخلف معه (ما كانَ اللهُ) أي
الصفحه ٥٧٨ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم حتى لا يدعوهم إلى الهدى. ثم جاء سبحانه بجملة معترضة في
الكلام ردا لقولهم «قلوبنا غلف» بقوله
الصفحه ٦٣٣ : أَوْ فَسادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّما قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً
وَمَنْ أَحْياها
الصفحه ٦٥٤ : عنه صريحا (فَتَرَى) يا رسول الله (الَّذِينَ فِي
قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) أي شك ونفاق. قال ابن عباس : إن
الصفحه ١٥٠ : (تَظاهَرُونَ) أنتم أي يتعاون بعضكم مع بعض في إخراجكم لهم تظاهرا (عَلَيْهِمْ بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوانِ) لا
الصفحه ٦٢٣ : ء خلق من أنثى
دون ذكر كالمسيح عليهالسلام ، فليس في خلقه دلالة على ألوهيته كما زعمت النصارى (وَاللهُ
الصفحه ٧٦ :
المصادر
١ ـ الإتقان في
علوم القرآن : لجلال الدين عبد الرحمن السيوطي ، دار ابن كثير ، الطبعة
الصفحه ٧٨ : الإسلاميّة ـ طهران.
٣٠ ـ كتاب الخصال
: للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين ابن بابويه القمي
الصفحه ١٨١ : إسحاق ، بنيه أيضا وخص يعقوب لأنه جد
اليهود ، وكانت الوصية (يا بَنِيَ) أي يا أبنائي ، فهو جمع ابن ، وأصله