الصفحه ٤٣٦ :
وَاللهُ
عِنْدَهُ حُسْنُ الثَّوابِ (١٩٥) لا يَغُرَّنَّكَ
تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي
الصفحه ٤٤١ : كانَ حُوباً كَبِيراً (٢) وَإِنْ خِفْتُمْ
أَلاَّ تُقْسِطُوا فِي الْيَتامى فَانْكِحُوا ما طابَ لَكُمْ
الصفحه ٤٥٢ :
وَمَنْ
يَعْصِ اللهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ ناراً خالِداً فِيها
وَلَهُ
الصفحه ٤٧٢ :
مُدْخَلاً كَرِيماً) أي مكانا حسنا طيبا يكرم صاحبه فيه ، و «كريم» صفة الإنسان
، يطلق على المحل بعلاقة الحال
الصفحه ٥٦٥ :
إِنَّكُمْ
إِذاً مِثْلُهُمْ إِنَّ اللهَ جامِعُ الْمُنافِقِينَ وَالْكافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ
الصفحه ٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم شاهدا مطابقا لدعواه.
ولعل هذا هو
المرتكز في أذهان البشر وفطرهم كسبيل قد يعد وحيدا ، أو الأكثر
الصفحه ١٣ : أحاديث في أصول العقيدة.
ويكفينا في ردّ
زعم هؤلاء ما صدع به الحقّ تبارك وتعالى في قوله عزّ من قائل
الصفحه ٤٩ :
هذا ولا يخفى عليك
أنّ إعجاز القرآن لا ينحصر بألفاظه وظواهره ، بل في رموزه وإشاراته ولطائفه
الصفحه ٥٠ :
الطريقة الجديدة
في تفسير القرآن الكريم
إنّ مفسّري القرآن
وبالأخصّ القدامى منهم أبلوا بلاء حسنا
الصفحه ٦٨ :
وهذه ميزة قلّما
فعلها مفسّر أو وردت في تفسير إلّا في موارد قليلة ، فمثلا :
* الآيات (٢٠٥ ـ ٢٥٤
الصفحه ٦٩ : ؛ ولذا ثبت في علم النفس أنّ الإنسان إذا رأى خلافا فالأفضل
أن يصمّ عن المخالف حتّى يبقى على قواه الذاتيّة
الصفحه ٧٣ : أخر ما ذكر مصنّفه الكبير (قدس سرّه) في هذا
المجال.
فعنوانه تقريب
القرآن إلى الأذهان وليس تفسيره
الصفحه ١١١ :
وَرَعْدٌ
وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصابِعَهُمْ فِي آذانِهِمْ مِنَ الصَّواعِقِ حَذَرَ
الْمَوْتِ
الصفحه ١١٥ : مِنْ ثَمَرَةٍ رِزْقاً قالُوا هذَا الَّذِي رُزِقْنا مِنْ قَبْلُ وَأُتُوا
بِهِ مُتَشابِهاً وَلَهُمْ فِيها
الصفحه ١٤٨ : النَّارِ هُمْ فِيها
خالِدُونَ (٨١)
____________________________________
لكلام الله تعالى (وَوَيْلٌ