الصفحه ٣١٧ : ، ألا ترى إلى قوله : (حَتَّى إِذا حَضَرَ أَحَدَهُمُ
الْمَوْتُ) فبيّن أنّ وقت الاحتضار هو الوقت الذي لا
الصفحه ٢٣١ :
الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَنْ تَشاءُ بِغَيْرِ
حِسابٍ (٢٧) لا يَتَّخِذِ
الصفحه ١٤٥ : كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ
(١٧٢) إِنَّما
حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنْزِيرِ
الصفحه ٣١٢ : بالميت من الأختين فأوجبوا لهما ما
أوجب الله للأختين ولم ينقصوا حظّهما عن حظّ من هو أبعد منهما ، ولأنّ
الصفحه ٧٧ : ، والأموات جمع
ميت ، كالأقوال جمع قيل ، ويقال لعادم الحياة أصلا ميت أيضا ، كقوله تعالى : (بَلْدَةً مَيْتاً
الصفحه ٩٧ : الجنس ، وكيف عن الوصف ، ولكن
قد تقع ما موقع كيف ، وذلك أنّهم تعجبوا من ميتة يضرب ببعضها ميت فيحيى
الصفحه ١٩١ : هذه العبارة للدلالة على أنّهم ماتوا
ميتة رجل واحد بأمر الله ومشيئته ، وتلك ميتة خارجة عن العادة ، وفيه
الصفحه ٣١١ : اثنتين (فَلَهُنَّ ثُلُثا ما تَرَكَ) أي الميت ، لأنّ الآية لما كانت في الميراث علم أنّ التارك
هو الميت
الصفحه ٣٩١ :
(حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ
الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَما أُهِلَّ لِغَيْرِ اللهِ
الصفحه ٣٩٢ :
بِالْأَزْلامِ) في موضع الرفع بالعطف على الميتة ، أي وحرمت عليكم الميتة
وكذا وكذا ، والاستقسام
الصفحه ٢٣٠ : قدرته
الباهرة بذكر حال الليل والنهار في المعاقبة بينهما ، وحال الحي والميت في إخراج
أحدهما من الآخر
الصفحه ٢٥٦ : صَدَقَ اللهُ فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْراهِيمَ حَنِيفاً وَما كانَ مِنَ
الْمُشْرِكِينَ)
(٩٥)
ذلك كالميتة
الصفحه ٣١٣ : بكسر الصادين أي يوصي بها الميت (أَوْ دَيْنٍ) والإشكال أنّ الدّين مقدم على الوصية في الشرع وقدمت
الوصية
الصفحه ٣١٤ : الزوجة لدلالة قوله : (لِلذَّكَرِ مِثْلُ
حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ وَإِنْ كانَ رَجُلٌ) يعني للميت وهو اسم كان
الصفحه ٣٨٧ : (فَلَها نِصْفُ ما
تَرَكَ) أي الميت (وَهُوَ يَرِثُها) أي الأخ يرث الأخت جميع مالها إن قدّر الأمر على العكس