الصفحه ١٨٣ : وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذلِكُمْ أَزْكى لَكُمْ وَأَطْهَرُ وَاللهُ
يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ (٢٣٢
الصفحه ٢٥١ :
(وَلا يَأْمُرَكُمْ
أَنْ تَتَّخِذُوا الْمَلائِكَةَ وَالنَّبِيِّينَ أَرْباباً أَيَأْمُرُكُمْ
الصفحه ١٦٩ :
(كانَ النَّاسُ
أُمَّةً واحِدَةً فَبَعَثَ اللهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ
الصفحه ٤١٢ :
(إِنَّا أَنْزَلْنَا
التَّوْراةَ فِيها هُدىً وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ
الصفحه ١٢٢ : الواقع في بلية ، فيقال لك لا تسأل عنه ، وقيل نهى الله نبيه عن
السؤال عن أحوال الكفرة حين قال : (ليت شعري
الصفحه ٢٢٨ :
(إِنَّ الَّذِينَ
يَكْفُرُونَ بِآياتِ اللهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ حَقٍّ
الصفحه ٢٥٢ : وَالْأَسْباطِ وَما أُوتِيَ مُوسى وَعِيسى وَالنَّبِيُّونَ
مِنْ رَبِّهِمْ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ
الصفحه ٣٤٣ :
النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَداءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولئِكَ
رَفِيقاً (٦٩) ذلِكَ الْفَضْلُ
الصفحه ٤٨ : المخزومي القرشي ، أحد سادات قريش في الجاهلية وأشد الناس
عداوة للنبي صلىاللهعليهوسلم
قتل في معركة بدر
الصفحه ٧٦ : النبيين أن يبلّغوا الرسالة ويقيموا
الدّين ، وهو قوله تعالى : (وَإِذْ أَخَذْنا مِنَ
النَّبِيِّينَ
الصفحه ٧٩ : الجبال وأقاموا
مكانهم ، فأمر نبيّه عليهالسلام (١) أن يذكر قصتهم فقال :
٣٠ ـ (وَإِذْ قالَ رَبُّكَ
الصفحه ٩٤ : ، (بِأَنَّهُمْ كانُوا
يَكْفُرُونَ بِآياتِ اللهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ) بالهمزة نافع وكذا بابه. أي ذلك بسبب
الصفحه ١٠٨ : : اللهم انصرنا
بالنّبيّ المبعوث في آخر الزمان الذي نجد نعته في التوراة ، ويقولون لأعدائهم
المشركين : قد
الصفحه ١١١ : أنّ
ابن صوريا (٤) من أحبار اليهود حاجّ النّبيّ صلىاللهعليهوسلم وسأله عمّن يهبط عليه بالوحي ، فقال
الصفحه ١٢٨ : نبيّ إلّا على اليهودية ، كأنه قيل
أتدّعون على الأنبياء اليهودية أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت (إِذْ