الصفحه ٤٣١ : طَيِّباتِ ما أَحَلَّ اللهُ لَكُمْ) ما طاب ولذّ من الحلال ، ومعنى لا تحرّموا لا تمنعوها
أنفسكم كمنع التحريم
الصفحه ٤١٦ :
دائِرَةٌ فَعَسَى اللهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ
فَيُصْبِحُوا عَلى ما أَسَرُّوا
الصفحه ١٠٦ : الفداء (فَما جَزاءُ مَنْ
يَفْعَلُ ذلِكَ) هو إشارة إلى الإيمان ببعض والكفر ببعض (مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ
الصفحه ١٤٥ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّباتِ ما رَزَقْناكُمْ وَاشْكُرُوا لِلَّهِ
إِنْ
الصفحه ٢٠١ : )
(وَيُمِيتُ) كأنّه قال له : من ربّك؟ قال : ربّي الذي يحيي ويميت (قالَ) نمرود (أَنَا أُحْيِي
وَأُمِيتُ) يريد
الصفحه ٢٩٢ :
(فَانْقَلَبُوا
بِنِعْمَةٍ مِنَ اللهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوانَ
اللهِ
الصفحه ٣٧٢ :
(مَنْ كانَ يُرِيدُ
ثَوابَ الدُّنْيا فَعِنْدَ اللهِ ثَوابُ الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ وَكانَ اللهُ
الصفحه ٢٥١ : مِنْ كِتابٍ
وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِما مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ
الصفحه ٣١٦ : عَذابٌ
مُهِينٌ (١٤) وَاللاَّتِي يَأْتِينَ الْفاحِشَةَ مِنْ
نِسائِكُمْ فَاسْتَشْهِدُوا عَلَيْهِنَّ
الصفحه ٤٢٠ : الجنة.
ونزل في ناس من
اليهود كانوا يدخلون على النبي صلىاللهعليهوسلم ويظهرون له الإيمان نفاقا :
٦١
الصفحه ٤٢٤ : وأشدّهم غيا يتاب عليهم
إن صحّ منهم الإيمان فما الظنّ بغيرهم. ومحل من آمن الرفع على الابتداء وخبره فلا
خوف
الصفحه ١٥٤ : لَكُمْ
وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ
الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ
الصفحه ٣٣٩ : فِيها أَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ) من الأنجاس والحيض والنّفاس (وَنُدْخِلُهُمْ
ظِلًّا ظَلِيلاً) هو صفة مشتقة من
الصفحه ٣٥٣ : الله بالإسلام
(فَإِنْ تَوَلَّوْا) عن الإيمان (فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ
وَجَدْتُمُوهُمْ) كما
الصفحه ١٠٤ :
(بَلى مَنْ كَسَبَ
سَيِّئَةً وَأَحاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ فَأُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها