الصفحه ٢٦٨ : غَدَوْتَ
مِنْ أَهْلِكَ تُبَوِّئُ الْمُؤْمِنِينَ مَقاعِدَ لِلْقِتالِ وَاللهُ سَمِيعٌ
عَلِيمٌ)
(١٢١)
من ذلك
الصفحه ١٦٩ : فِيهِ إِلاَّ الَّذِينَ أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ
ما جاءَتْهُمُ الْبَيِّناتُ بَغْياً بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللهُ
الصفحه ١٨٠ :
تَأْخُذُوا مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئاً إِلاَّ أَنْ يَخافا أَلاَّ يُقِيما
حُدُودَ اللهِ فَإِنْ خِفْتُمْ
الصفحه ٢٢١ : يُصَوِّرُكُمْ فِي
الْأَرْحامِ كَيْفَ يَشاءُ) من الصور المختلفة (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ
الْعَزِيزُ) في سلطانه
الصفحه ٢٢٩ : اللعنة والخزي في الدّنيا والعذاب في الآخرة (وَما لَهُمْ مِنْ ناصِرِينَ) جمع لوفق (١) رؤوس الآي ، وإلا
الصفحه ٣٢٥ : ) بما لم تبحه الشريعة من نحو السرقة والخيانة والغصب
والقمار وعقود الربا (إِلَّا أَنْ تَكُونَ
تِجارَةً
الصفحه ٢٢٦ : إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)
(١٨)
(وَرِضْوانٌ مِنَ
اللهِ) أي رضا الله (وَاللهُ بَصِيرٌ
الصفحه ٢٩٢ :
(فَانْقَلَبُوا
بِنِعْمَةٍ مِنَ اللهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوانَ
اللهِ
الصفحه ١٨٨ : ء
كأنّه قيل : فعليكم نصف ما فرضتم في جميع الأوقات إلا وقت عفوهنّ عنكم من المهر ،
والفرق بين الرجال يعفون
الصفحه ٣٧٩ : الطيبات لم يكن إلا بنقض
العهد ، وما عطف عليه من الكفر وقتل الأنبياء وغير ذلك (وَكُفْرِهِمْ بِآياتِ اللهِ
الصفحه ٤٤٥ : إِلهَيْنِ
مِنْ دُونِ اللهِ قالَ سُبْحانَكَ ما يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ ما لَيْسَ لِي
بِحَقٍّ إِنْ كُنْتُ
الصفحه ١٠٤ :
(بَلى مَنْ كَسَبَ
سَيِّئَةً وَأَحاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ فَأُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها
الصفحه ١٣٣ : (إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ
الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلى عَقِبَيْهِ) أي وما جعلنا القبلة التي
الصفحه ٣٣٣ : عليهالسلام بالتفريق بينه وبين امرأته ولا بتجديد الإيمان ولأنّ الأمة
اجتمعت على أنّ من أجرى كلمة الكفر على
الصفحه ١٥٧ : ، وهو الرفع إذ الباء لا تدخل إلا على خبر ليس (وَلكِنَّ الْبِرَّ) برّ (مَنِ اتَّقى) ما حرّم الله. البيوت