الصفحه ٢٤٧ :
(وَقالَتْ طائِفَةٌ
مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ آمِنُوا بِالَّذِي أُنْزِلَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٣٢٤ : العلم بالإيمان المسموع لا
يختلف (بَعْضُكُمْ مِنْ
بَعْضٍ) أي لا تستنكفوا من نكاح الإماء فكلّكم بنو آدم
الصفحه ٢١٨ :
(آمَنَ الرَّسُولُ
بِما أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ
الصفحه ٧٠ :
(وَبَشِّرِ الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الصفحه ١١٤ : لهما ، وهما عطف بيان للملكين ، والذي أنزل عليهما
هو علم السحر ابتلاء من الله للناس من تعلّمه منهم وعمل
الصفحه ٢٥٢ : وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ طَوْعاً
وَكَرْهاً وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ (٨٣) قُلْ
الصفحه ٢٧٢ :
(وَلِلَّهِ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشا
الصفحه ٥٥ : ومن عداهم
كالبهائم ، والكاف في كما (١) في موضع النصب ، لأنه صفة مصدر محذوف ، أي إيمانا مثل
إيمان الناس
الصفحه ٢٩٣ : الْكُفْرَ
بِالْإِيْمانِ) أي استبدلوه به (لَنْ يَضُرُّوا اللهَ
شَيْئاً) هو نصب على المصدر ، أي شيئا من الضرر
الصفحه ٣٨٤ : خيرا لكم مما أنتم فيه من الكفر والتثليث وهو الإيمان به
والتوحيد (وَإِنْ تَكْفُرُوا
فَإِنَّ لِلَّهِ ما
الصفحه ٥٦ : ء أنّهم أوحديّون في الإيمان ، إمّا لأنّ أنفسهم لا
تساعدهم عليه إذ ليس لهم من عقائدهم باعث ومحرك ، وإمّا
الصفحه ١٢٩ :
وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْباطِ وَما أُوتِيَ مُوسى وَعِيسى وَما أُوتِيَ
النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لا
الصفحه ١٤٤ : ، والمعنى ومثل داعيهم إلى الإيمان في أنّهم لا
يسمعون من الدعاء إلا جرس النغمة ودويّ الصوت من غير إلقاء أذهان
الصفحه ٣٣٣ : عليهالسلام بالتفريق بينه وبين امرأته ولا بتجديد الإيمان ولأنّ الأمة
اجتمعت على أنّ من أجرى كلمة الكفر على
الصفحه ٧٧ : يكون بمعنى توثقته ، كما أنّ الميعاد بمعنى الوعد ، أو لله تعالى أي من
بعد توثقته عليهم ، ومن لابتدا