الصفحه ١٨٩ : مِنْ مَعْرُوفٍ وَاللهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ)
(٢٤٠)
التفضّل (بَيْنَكُمْ) أي ولا تنسوا أن يتفضّل بعضكم على
الصفحه ٣٨ : آمين فزاد
الله ما بيننا بعدا ، وقال عليهالسلام : (لقنني جبريل آمين عند فراغي من قراءة فاتحة الكتاب
الصفحه ١٢ :
في تفسير غريب القرآن ـ أبو بكر السجستاني ـ المكتبة السعيدية ، لا. ت.
١٤ ـ النهر الماد
من البحر
الصفحه ١٣٠ : من صبغ كالجلسة من جلس ، وهي الحالة التي يقع عليها الصبغ ، والمعنى تطهير
الله لأنّ الإيمان يطهر النفوس
الصفحه ٣٧٦ : الشكر على الإيمان لأنّ العاقل ينظر إلى ما عليه
من النعمة العظيمة في خلقه وتعريفه (١) للمنافع فيشكر شكرا
الصفحه ٤١١ : حجة على من يقول يريد الله الإيمان ولا يريد
الكفر (فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ
مِنَ اللهِ شَيْئاً) قطع رجا
الصفحه ٢٩٦ : إنّما نؤخر الإيمان لهذا.
١٨٤ ـ (فَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَ
رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ) فإن كذبك اليهود
الصفحه ٥٢ : يخدعون الله ، وهو بيان ليقول ، أو مستأنف ، كأنّه قيل ولم يدّعون الإيمان
كاذبين وما منفعتهم في ذلك ، فقيل
الصفحه ٢٦٣ : ) الواردة في الوعد والوعيد وغير ذلك (نَتْلُوها عَلَيْكَ) متلبسة (بِالْحَقِ) والعدل من جزاء المحسن والمسي
الصفحه ١١٧ : الْكُفْرَ بِالْإِيمانِ
فَقَدْ
ضَلَّ سَواءَ السَّبِيلِ
(١٠٨) وَدَّ
كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ لَوْ
الصفحه ١٩٦ :
الرُّسُلُ فَضَّلْنا بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللهُ وَرَفَعَ
بَعْضَهُمْ دَرَجاتٍ
الصفحه ٩١ :
(ثُمَّ بَعَثْناكُمْ
مِنْ بَعْدِ مَوْتِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (٥٦) وَظَلَّلْنا
عَلَيْكُمُ
الصفحه ٣٩٤ : أَخْدانٍ وَمَنْ
يَكْفُرْ بِالْإِيمانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ
الْخاسِرِينَ (٥) يا
الصفحه ١٤٩ : عن ذنبه
، ومنه الحديث : (عفوت لكم عن صدقة الخيل والرقيق) (٤) ، وقال الزجاج : من عفي له أي من ترك له
الصفحه ٢٠٠ : الظُّلُماتِ) من ظلمات الكفر والضلالة ، وجمعت لاختلافها (إِلَى النُّورِ) إلى الإيمان والهداية ، ووحّد لاتحاد