الصفحه ٤٣٣ : ولا يأتي منه إلّا الشر البحت
، وأمر بالاجتناب وجعل الاجتناب من الفلاح ، وإذا كان الاجتناب فلاحا كان
الصفحه ٢٢٧ :
(إِنَّ الدِّينَ
عِنْدَ اللهِ الْإِسْلامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ إِلاَّ
مِنْ
الصفحه ٢٤٥ :
إِلاَّ مِنْ بَعْدِهِ أَفَلا تَعْقِلُونَ (٦٥) ها أَنْتُمْ هؤُلاءِ
حاجَجْتُمْ فِيما لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ
الصفحه ١٩٧ : مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ
بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ ما بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَما خَلْفَهُمْ
الصفحه ٢١٥ : سيبويه (وَأَدْنى أَلَّا تَرْتابُوا) وأقرب من انتفاء الريب للشاهد والحاكم وصاحب الحق ، فإنّه
قد يقع الشكّ
الصفحه ١١٩ : (إِلَّا خائِفِينَ) حال من الضمير في يدخلوها ، أي على حال التهيب وارتعاد
الفرائص من المؤمنين أن يبطشوا بهم
الصفحه ٢١٠ : لا يَقُومُونَ إِلاَّ كَما يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ
الشَّيْطانُ مِنَ الْمَسِّ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ
الصفحه ٣٤١ : إِنْ أَرَدْنا إِلاَّ إِحْساناً وَتَوْفِيقاً (٦٢) أُولئِكَ الَّذِينَ
يَعْلَمُ اللهُ ما فِي قُلُوبِهِمْ
الصفحه ١٣٧ : الحجّة
، (إِلَّا الَّذِينَ
ظَلَمُوا مِنْهُمْ) استثناء من الناس ، أي لئلّا يكون حجّة لأحد من اليهود
إلّا
الصفحه ١٤٤ : ، والمعنى ومثل داعيهم إلى الإيمان في أنّهم لا
يسمعون من الدعاء إلا جرس النغمة ودويّ الصوت من غير إلقاء أذهان
الصفحه ٣٢٠ :
(وَلا تَنْكِحُوا ما
نَكَحَ آباؤُكُمْ مِنَ النِّساءِ إِلاَّ ما قَدْ سَلَفَ إِنَّهُ كانَ فاحِشَةً
الصفحه ٣١٩ : بالبذاء ، أي إلا أن يكون سوء العشرة من جهتهنّ فقد عذرتم في طلب
الخلع ، وعن الحسن الفاحشة الزنا ، فإن فعلت
الصفحه ٢٩٠ : مِنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ (١٧٠) يَسْتَبْشِرُونَ
بِنِعْمَةٍ مِنَ
الصفحه ٦٠ : .
والمراد كمثل قوم أخذتهم السماء بهذه الصفة (٣) فلقوا منها ما لقوا ، فهذا تشبيه أشياء بأشياء إلّا أنّه
لم
الصفحه ٤١٤ : تصديقه الكتب موافقتها في التوحيد
والعبادة (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي