الصفحه ٣٩١ : بِهِ
وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَما
أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ
الصفحه ١٩٣ : يساوها إلّا طالوت (قالَ إِنَّ اللهَ
اصْطَفاهُ عَلَيْكُمْ) الطّاء في اصطفاه بدل من التّاء لمكان الصّاد
الصفحه ٤٣٦ : الأشياء الثلاثة ولا سبيل
إلى ذلك إلا بالتقويم (هَدْياً) حال من الهاء في به ، أي يحكم به في حال الهدي
الصفحه ٢٠٨ : فَلِأَنْفُسِكُمْ وَما
تُنْفِقُونَ إِلاَّ ابْتِغاءَ وَجْهِ اللهِ وَما تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ يُوَفَّ
إِلَيْكُمْ
الصفحه ٢٢٣ : سبيلا ، ويعضده قراءة أبي ويقول الراسخون ، وعبد الله إن تأويله إلا عند الله
، ومنهم من لا يقف عليه ويقول
الصفحه ٢٨٣ : أَهَمَّتْهُمْ
أَنْفُسُهُمْ) ما يهمهم إلّا همّ أنفسهم وخلاصها لا همّ الدّين ولا همّ
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٠٥ :
(وَاتْلُ عَلَيْهِمْ
نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبا قُرْباناً فَتُقُبِّلَ مِنْ
الصفحه ٨٤ :
(فَتَلَقَّى آدَمُ
مِنْ رَبِّهِ كَلِماتٍ فَتابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (٣٧
الصفحه ٩٣ : انفجرت وهي على هذا فاء فصيحة لا تقع إلا في كلام بليغ ، (مِنْهُ اثْنَتا عَشْرَةَ عَيْناً) على عدد الأسباط
الصفحه ٣٥٨ : فَأُولئِكَ مَأْواهُمْ جَهَنَّمُ وَساءَتْ مَصِيراً (٩٧) إِلاَّ
الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجالِ وَالنِّسا
الصفحه ٢٨٥ : والدلالة على أنّ لينته (٣) لهم ما كان إلا برحمة من الله ، ومعنى الرحمة ربطه (٤) على جأشه ، وتوفيقه للرفق
الصفحه ٣٤٢ : اقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ أَوِ اخْرُجُوا مِنْ
دِيارِكُمْ ما فَعَلُوهُ إِلاَّ قَلِيلٌ مِنْهُمْ وَلَوْ أَنَّهُمْ
الصفحه ٤٠٨ :
يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ
خِلافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ
الصفحه ١٧٠ : الشدة ، فقيل لهم (أَلا إِنَّ نَصْرَ
اللهِ قَرِيبٌ) إجابة لهم إلى طلبهم من عاجل النصر ، يقول بالرفع نافع
الصفحه ٢٣٨ : ءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ
إِلَيْكَ) يعني أنّ ذلك من الغيوب التي لم تعرفها إلا بالوحي (وَما كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ