الصفحه ٤٦٨ : في لوح قدر كل إنسان قدر هذا الإنسان ، وأنه لما أرى
يوسف صغيرا أن الكواكب والشمس والقمر له ساجدون
الصفحه ٥١١ :
أنشد السهروردي
:
خليلي إن
الإنس في فرقد الأنس
فكن أبدا ما
عشت في حضرة
الصفحه ٥٣٩ :
سورة الانفطار
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
١ ، ١٩ ـ (إِذَا السَّماءُ انْفَطَرَتْ (١)
وَإِذَا
الصفحه ٤٩٦ :
الحق لأرباب البصائر وأن كل إلى طبع عليه راجع وصائر.
وضرب الله مثلا
يونس الذي ذهب مغاضبا ، لما
الصفحه ٢٤٨ : ، وشغلهم هذا هو الذي قعد بهم عن
متابعة العروج إلى الله. قال فريد الدين العطار : لقد نمتم في وادي الصفة
الصفحه ٣٩٣ : مكانته في الوجود ودوره ، وهذا هو التبصير الذي تحدثت
عنه الآية من الله للعبد المنيب الذي صار صورة الإنسان
الصفحه ٧٠ :
ذات عبد مطلق في عبودته لا يشوبها ربوبية بوجه من الوجوه ، وذات عبد مطلق
في عبوديته لا يشوبها
الصفحه ١٩١ :
والآية تضع
الموازين القسط فتقول لمحمد الحق في موسى ، وإن ما أنزل عليه وهو التوراة حق ، وقد
نزل
الصفحه ١٨٧ :
بالإضافة إلى مركز البصر في القشرة الدماغية مراكز ثانوية مرتبطة بالمركز
الرئيسي ، فالمنظر الخارجي
الصفحه ٤٠٣ : جزاؤه فلسفة وجودية حائرة مضيعة تقوم على
قواعد من المصادفة والوجود والعدم.
وما تشاؤون إلا
أن يشاء الله
الصفحه ٤٨٦ : كان عالما بمدى خطورة المسألة التي طرحها ونبه عليها ، فالفكر
آية الله في الإنسان ، وهو المعجزة الإلهية
الصفحه ٩٨ : (١٨٢) وَلا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْياءَهُمْ وَلا تَعْثَوْا فِي
الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ (١٨٣) وَاتَّقُوا
الصفحه ٤٩١ :
وجعلت الله سماويا ، وجعلت بينهما برزخا ، ورمت الألوهية بجهل ما يقع في
عالم الجزئيات كما قالت
الصفحه ٥٢٦ :
سورة المرسلات
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
١ ، ١٧ ـ (وَالْمُرْسَلاتِ عُرْفاً (١)
فَالْعاصِفاتِ
الصفحه ٤٣٣ : للناس ما
آلاء الله الظاهرة في كل زمان إلى آخر الزمان.