الصفحه ٥٠ : بشيء؟ فقال : لا والذي برأ النسمة ما خصنا رسول الله بشيء إلا
بفهم يؤتاه العبد في كتاب الله.
فالحق خص
الصفحه ١٩٤ : وَأَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ وَأُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ
أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ مِنَ
الصفحه ٢٨٢ : كتابنا الإنسان الكبير ، وجعل الفيلسوف كانط إمكان معرفة الله أو
الشيء في ذاته في الفلسفة ، منوطا باتباع
الصفحه ٢٧٨ :
سورة الزمر
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
١ ، ٣ ـ (تَنْزِيلُ الْكِتابِ مِنَ اللهِ
الْعَزِيزِ
الصفحه ٤٤٣ : أيام ، باعتبار اليوم الثالث اليوم النفسي ، المسمى في كتاب الله اللوح
المحفوظ ، وفي الفلسفة النفس الكلية
الصفحه ٢٨٥ : ،
٢٩]
أول الإسلام
شعور بالخوف من الله تعالى ، وخاصة عند ما يقرأ المسلم كتاب الله ، وما جاء فيه من
الصفحه ٤٤٢ : ، فالنتيجة أن النهاية ، وسميت في كتاب الله الآخرة ، هي لله أيضا
، لأن المبدئ هو المعيد ، وهو الآخر.
أما
الصفحه ٤٨٣ : إلا نوره القديم الظاهر فيهم ، فإذا كان الله صاحب عرش الربوبية ، فإن
لنبيه وظهوره في صور الأنبيا
الصفحه ٥٥٥ : الحجة عليهم؟ فقال : لا ، بل شيء قضي عليهم ومضى فيهم ،
وتصديق ذلك في كتاب الله : (وَنَفْسٍ وَما
سَوَّاها
الصفحه ٢٠٧ :
والإلحاد في كتاب الله ، فالناس محجوبون ما لم يكشف لهم الحجاب ، فإذا كشف تبين
لهم الحق من ربهم ، وعلموا
الصفحه ٢٣٧ : وجدوا له أصلا في
كتاب الله وهو قوله تعالى : (وَرَبُّكَ يَخْلُقُ
ما يَشاءُ وَيَخْتارُ ما كانَ لَهُمُ
الصفحه ٥٣٧ : المكنونات ، والقسم بالخنس ، أي النجوم ، فهو قسم برب النجوم ، كما قال ابن
عربي ، فكل قسم وارد في كتاب الله
الصفحه ٢٣٥ : ، ومن
خرج فعاقبته السجن والإعدام والازدراء والنفي ، ونجد في كتاب الله عددا كبيرا من
الآيات تنحصر في نطاق
الصفحه ١٠٥ : ، وللشاعر الصوفي فريد
الدين العطار كتاب سماه منطق الطير ، وفيه وصف هجرة للطيور إلى الله ، لا يصل منها
سوى
الصفحه ٤٣٩ : تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ
(٧٦) إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ (٧٧) فِي كِتابٍ مَكْنُونٍ (٧٨) لا يَمَسُّهُ
إِلاَّ