الصفحه ٤٤٤ : التي أخرجت بني آدم من ظلمات الجهل إلى نور العلم ،
وليتصور الإنسان أن يحيا في هذ الدنيا دون أن تكون له
الصفحه ٥١٤ : ء الله الواردة في القرآن
كله ، وتتكرر في القرآن بعدد ويبلغ ٢٦٩٨ وهذا العدد هو من مضاعفات الرقم ١٩ للفظ
الصفحه ٦٠ : ملك الإنسان بالوكالة ، وهي لله حقا وأصلا لأنها استمدت منه قواها ،
ولكن الله جعلها في خدمة الإنسان
الصفحه ٢٣٢ : إله إلا الله.
٤٤ ـ (أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ
فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذِينَ
الصفحه ٢٧٣ : يدري كيف
يكون الله معه ، ثم يكون صفته ، ثم يكون هويته.
٣٨ ، ٤٠ ـ (وَآخَرِينَ مُقَرَّنِينَ فِي
الصفحه ١٤٣ : الإنسانية ، فلقد قلنا إن السيئة ظهور
الأنا ، وتكفيرها فناؤها وظهور الله فيها وبها ، ومتى كشف للإنسان الحجاب
الصفحه ١٦٧ : لتكلم الناس ، وقد تحدثنا عن الدابة من قبل ،
والمهم القول إن الإنسان مستودع ، وجسده الأرض ، والله جعل في
الصفحه ٢٠ : علم الأسماء
الذي علمه آدم ، ففاق ملائكة المعقولات مكانة ، واستوى على عرش الوجود العلمي
خليفة الله في
الصفحه ٣١٢ : بالحرية ما مارس دوره ، فلو كشف عن الإنسان غطاؤه ، فعرف أين الله ، وما
موقعه منه ، وكيف يكون فاعلا فيه لما
الصفحه ٦٢ :
وقد أشار الحق
إلى عالم الباطن الذي هو الأصل في تعليم الإنسان فذكر الأمهات والإخوة والأخوات
الصفحه ١٤٠ : في عالم الشهادة فهو بهيمة بعد محروم من
خاصية الإنسان ، بل أضل من بهيمة.
فاليقين تعرف
الله وإعطاؤه
الصفحه ١٦١ : الضار ، ففي النفس الله ، ولهذا جاء في الحديث : قلب
المؤمن عرش الله ، ونضيف وقلب الكافر أيضا ، لأنه
الصفحه ٥٠٩ : عَلِمَ أَنْ سَيَكُونُ
مِنْكُمْ مَرْضى وَآخَرُونَ يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ يَبْتَغُونَ مِنْ فَضْلِ
اللهِ
الصفحه ٥٦١ : السورة تسع عشرة آية ،
وهو العدد المذكور في سورة المدثر والذي جعله الله يقينا للمؤمنين وفتنة للكافرين
الصفحه ١٠٣ :
جاء في الآية التاسعة قوله تعالى : (إِنَّهُ أَنَا اللهُ).
١٠ ، ١١ ـ (وَأَلْقِ عَصاكَ فَلَمَّا