الصفحه ١٥٠ : للإنسان أن ينفك من نفسه وصيحة نفسه؟ قال إبن عربي : لا يرى متكلما إلا من
خلق الكلام في عباده وهو الله تعالى
الصفحه ٢٤٤ : والذاكرة ليست الله أيضا ، والدليل أن
الذاكرة حاسة فيزيولوجية لها في الدماغ مركز ، وهي تقوى وتضعف وتمرن
الصفحه ٢٧٦ : قرين له إلا هذا الشيطان الخناس الذي يوسوس في صدور
الناس من الجنة والناس.
٦٦ ، ٦٨ ـ (رَبُّ السَّماواتِ
الصفحه ٢٦٠ : ) أَإِفْكاً آلِهَةً دُونَ اللهِ تُرِيدُونَ (٨٦) فَما
ظَنُّكُمْ بِرَبِّ الْعالَمِينَ (٨٧) فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي
الصفحه ١٨٢ : الباطن ، والكثرة تمثلها
الظواهر.
٢٩ ـ (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ يُولِجُ
اللَّيْلَ فِي النَّهارِ
الصفحه ٢٠٦ : وَاللهُ يَعْلَمُ ما فِي قُلُوبِكُمْ وَكانَ اللهُ عَلِيماً حَلِيماً
(٥١))
[الأحزاب : ٥١]
في الآية إشارة
الصفحه ٢٢٩ : يَخْشَى
اللهَ مِنْ عِبادِهِ الْعُلَماءُ) ذلك لأن العالم الحق مشاهد مشيئة الله الظاهرة في الناس
والدواب
الصفحه ١٩٥ : المؤمنون أزر بعضهم بعضا ، وأما الداخلي فهو تثبيت الله
قلب المؤمن في ساعة الشدة ، وقيل ليست الشجاعة ألا تخاف
الصفحه ٢٩٧ :
من هذه الصفات من كل زوجين اثنتين ، فالعارف في رحاب الله وفي كنفه ، وهو
في خفض من العيش ، وفي جنة
الصفحه ٥٧٧ : صلىاللهعليهوسلم في هذه السورة : (إنها ثلث القرآن) ، فما السر الذي
عرفه رسول الله حتى قال في هذه السورة ما قال
الصفحه ١٨١ :
يراه إلا في الصور ، لأنه سبحانه نور محض لا صورة له ، وإنما الوجود
العياني صورته بل صوره المشعة
الصفحه ٣٩ : وجود الشيطان علما أنه له مطية ولا يعلم
، قال سبحانه في سورة الإسراء : (وَاسْتَفْزِزْ مَنِ
اسْتَطَعْتَ
الصفحه ١٣٩ : الله عيانا في الصور كما قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : (رأيت ربي في صورة شاب أمرد) ، وهذه هي
الصفحه ١٦٩ :
وحدة هي النوع ، وتسمى في الصوفية الإنسان الكامل ، فتكون الحواس بمثابة ذي
القربى ، ويكون القلب
الصفحه ٣١٥ : تُوعَدُونَ (٣٠))
[فصلت : ٣٠]
لا يؤمن
الإنسان حتى يشاء الله له أن يؤمن ، هكذا ورد في الأصول ، وإذا شا