الصفحه ٤٤٣ : العقل الفعال ،
والمسمى في الصوفية النور المحمدي ، كما يجوز القول إن الله خلق السموات والأرض في
ثلاثة
الصفحه ٣٠ :
ومحدثون على أن هذه الحاسة الخلاقة هي التي جعلت من الإنسان إنسانا متألها
، علم ما لم يعلم ، وقال
الصفحه ٤١ :
المربوبون للواحد القهار ، ولهذا وصف الوجود بالعرش ، والعرش كرسي ، والملك
على عرشه جالس ، والجلوس
الصفحه ٤٨ : آبائهم) ، فتعلمت عائشة على رسول الله علما هو العلم الإلهي
النبوي الذي هو فوق العلم الفكري النظري ، وهو له
الصفحه ٥٥ : يَشاءُ إِنَّ
اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (٤٥))
[النور : ٤٥]
الماء النفس
الكلية ، ولهذا قال
الصفحه ٣٥٥ : وَمَماتُهُمْ ساءَ ما يَحْكُمُونَ (٢١))
[الجاثية : ٢١]
من يجترح
السيئات يكن بعيدا عن نور الهدى ، وهو بالتالي
الصفحه ٢٥٢ : ، فالمؤمن حي
والكافر ميت ، وسر ذلك أن المؤمن يرى بنور ربه ، ونور ربه يبلغه اليقين الذي مشى
به المسيح على
الصفحه ٢٦٨ : سبعين ألف حجاب من نور وظلمة لو كشفها لأحرقت
سبحات وجهه ما أدركه البصر من خلقه) ، فالأمر ، على الحقيقة
الصفحه ٣٨٤ :
الإنسان ممثل النوع ، كالنبي والولي ، كان على الناس كأفراد الخضوع له أجمعين ،
ومن أسباب نزول الآية أن أبا
الصفحه ٤٩٣ : الخير : فقال الخير الأول هو الله ، والأعلى علة الأدنى
، والخير الأول لم يزل موجودا ، والخير الثاني هو
الصفحه ٤٩ : مؤمن أو موحد ، والمطلوب أن يبحث الإنسان عن أليفه ومن هم على شاكلته ، لأن
موسيقى الكلمة تكون عندئذ واحدة
الصفحه ٥٨ : فَإِنَّما عَلَيْهِ ما حُمِّلَ
وَعَلَيْكُمْ ما حُمِّلْتُمْ وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَما عَلَى الرَّسُولِ
الصفحه ٦٤ :
سورة الفرقان
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
١ ـ (تَبارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقانَ
عَلى عَبْدِهِ
الصفحه ١٥٢ : ء
أسوار الأعراف والتقاليد.
أما دين
التحقيق فهو النور الذي يجعله الله في القلب ، فينتبه من غفلته ويبدأ
الصفحه ١٩٥ :
الميثاق قديم
أزلي ، ولقد أخذ من الأنبياء الذين صدروا من النور القديم والميثاق كإشارة تحقيق
الفتق