الصفحه ٥٧٨ :
فسبحان من جعل
ملكه دليلا عليه ، وسبحان من لم يجعل إلا سبيله سبيلا إليه ، متى أراد أرسل نوره
الصفحه ٤٠ : النشأة ، ويقال
نشأة حيوانية ونشأة إنسانية ، وعليه فكل قوى الإنسان والحيوان والنبات تعمل بالله
، ولو لا
الصفحه ٥٩ : وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (٥٦))
[النور : ٥٦]
ربطت الآية بين
أداء الفرائض والرحمة
الصفحه ٢١٦ :
أفلوطين : يجب أن أحجب عن نفسي النور الخارجي لكي أحيا وحدي في النور الداخلي ،
وقال : إني ربما خلوت إلى نفسي
الصفحه ٤١٠ : الوجود فإذا الذات الجزئية أمام الذات
الكلية ذات الأنوار ، وإذا نور الذات الجزئية من نور الذات الكلية
الصفحه ٤٢٣ : ، أوجد
الوجود العياني بالرحمة ، والقرآن ما تضمن الانتشار من علوم وقوانين سابقة عليه ،
ولهذا كان الوجود
الصفحه ٤٣٢ : القدسي ،
الذي لا يعود صاحبه بحاجة إلى العقل الفعال ، أي جبريل ، ليأخذ منه ، بل تصير له
القدرة على التعلم
الصفحه ٤٥٨ : ء جميعا ، والناس تعينات هذه الأسماء والنبي نور من نور يعرف
أين يضع الفيء ، وكيف يقسمه ، فحقيقته
الصفحه ٤٨٣ : الكثير ، وقيل إنه صلىاللهعليهوسلم يظهر في الأنبياء والأولياء كابرا عن كابر بروحه
وحقيقته فهم هو على
الصفحه ٥٥٣ : بِهذَا الْبَلَدِ (٢) وَوالِدٍ وَما وَلَدَ (٣))
[البلد : ١ ، ٣]
إشارة إلى
الجسم الكلي ، والنور المحمدي
الصفحه ٦٩ : فلسفتهم على أساس الموضوع
ونقيض الموضوع كشفا للصفة وإتيانا بالجديد.
٢١ ـ (وَقالَ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ
الصفحه ١٠٠ : ءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ) [الشورى : ٥١] ، فالروح يلبس لباس الأسامي ويلبس الإنسان هذه الأسامي ،
فالأسامي
الصفحه ١٩٤ : الباطني ، الذي هو الروح الفاعل الذي نفخ في مريم
النفس ، والذي هو النور المحمدي المربي الهادي ، ولهذا قال
الصفحه ٤٦٢ :
دونه لا تكون ، وإن الله جعلها رهينة المحبسين ، محبس نوره هو من جهة ، ومحبس
العالم المادي من جهة أخرى
الصفحه ٥٣١ :
نفسه برفق ، فهو بلقاء الله محبور ... وعلة ذلك أن إذا كانت الصفة مناسبة للجمال
فصاحبها والجمال صنوان