الصفحه ٥٣ : يَراها وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللهُ لَهُ نُوراً فَما لَهُ مِنْ نُورٍ (٤٠) أَلَمْ
تَرَ أَنَّ اللهَ يُسَبِّحُ
الصفحه ١٩٠ : فيها وسميت الفاتحة ، وجعلت أول سور القرآن الكريم.
والنظر بالنور
غير النظر بالنار ، إذ النور واسع عليم
الصفحه ٥٢٦ : النور ، ولا يوم إلا يوم
الجمع العظيم ، فكيف يكذبون ، وإنه لمشهد عظيم ، يوم ترجف الأرض فإذا الجمع حوض
الصفحه ٣٣٩ : ،
فإلى يومنا هذا ما تزال الكثرة الكاثرة من الناس يتبعون ما وجدوا عليه آباءهم ،
والإنسان الذي أوتي نور
الصفحه ٦١ : وَأَنْ يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ وَاللهُ
سَمِيعٌ عَلِيمٌ (٦٠))
[النور : ٦٠]
النساء مثل
القوابل من
الصفحه ٤٥٠ : العرش الذي استوى الله عليه ، نجا من ثم من نار النمرود ،
وصار المفكر لله وبالله وإلى الله.
٢٦
الصفحه ٢٦٢ : ، فصار يطلبها مع الطالبين.
١١٤ ، ١٢٢ ـ (وَلَقَدْ مَنَنَّا عَلى مُوسى وَهارُونَ
(١١٤) وَنَجَّيْناهُما
الصفحه ٣١٧ :
٣٩ ـ (وَمِنْ آياتِهِ أَنَّكَ تَرَى الْأَرْضَ
خاشِعَةً فَإِذا أَنْزَلْنا عَلَيْهَا الْما
الصفحه ٤٤٤ :
٩ ـ (هُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ عَلى عَبْدِهِ
آياتٍ بَيِّناتٍ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى
الصفحه ٢٠ :
لا يؤمن الكافر
بالله وبوجوده ولا بالأنبياء والوحي النبوي لأنه محجوب عن النور ، أو أن النور
محجوب
الصفحه ٣٨٨ :
وسلم يصعد عليه لتحقيق المآرب والآمال ، هكذا يرى الغني المال ، وكذلك تراه
الغالبية العظمى من
الصفحه ٣٩٧ : ، وقال سبحانه إن في ذلك فتنة للذين في قلوبهم مرض ،
وتلقي أحاديث رسول الله ضوآ على المحكم والمتشابه بحيث
الصفحه ٤٣٥ : الجسر الوسيط بين النور الإلهي الخالص والنور الحسي
المتمثل في أمواج ضوئية وكهربائية وكهرطيسية ورياح شمسية
الصفحه ٥٠٤ :
بغير الحق والظلم وأكل لحوم بعضهم بعضا ، راغبين عن النور الساطع في
الديجور ، يدعوهم ليكونوا من
الصفحه ٤٣ : .
والمؤمن يستغيث
ربه من قرينه الذي يؤمن بوجوده وإن كان لا يراه ، ولهذا سمي القرين في الدرجات
التي تقف عليها