الصفحه ١١٩ : جَعَلْنا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ
حِجاباً مَسْتُوراً (٤٥) وَجَعَلْنا عَلى
الصفحه ٤٨٢ : الله ، والمؤمنون من فيض نوري ، وفي
السورة ذكر تحريم النبي أمته مارية على نفسه ، بعد أن وطئها في بيت
الصفحه ٣٤١ :
ذكر الرحمن نور
الضمير الممثل لاسمه سبحانه الهادي ، فهو بمثابة المصباح في الدياجير ينير للإنسان
الصفحه ٢٣٣ : ء والأولياء ، والنور المحمدي أبوهم.
٤ ، ٦ ـ (عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ (٤) تَنْزِيلَ
الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ
الصفحه ١٨٥ : ، فمن منظور كونه عليهالسلام النور المحمدي يكون هو النذير للأقوام منذ عهد آدم ،
ولهذا قال
الصفحه ٢٠٧ : الإلهي ، والفعل الإلهي هو النور المحمدي نفسه ، فلا يمكن إقامة صلة بين
عاقل ومعقول إلا عن طريق العقل
الصفحه ٢٠٨ : والباطن كانت صلاة الله عليه وملائكته صلته هو شخصيا بذاته
التي هي ذات الحق ، ولهذا كان جبريل ملكا نورانيا
الصفحه ٣٧٥ :
وإقامة الحدود ، أي تطبيق الشريعة التي لا يقوم المجتمع إلا بها ولا يصلح
ولا يدوم ، والسكينة نور
الصفحه ٢٦٤ : بِالْعَراءِ وَهُوَ سَقِيمٌ (١٤٥) وَأَنْبَتْنا
عَلَيْهِ شَجَرَةً مِنْ يَقْطِينٍ (١٤٦) وَأَرْسَلْناهُ إِلى
الصفحه ٤٨٠ : تَعاسَرْتُمْ فَسَتُرْضِعُ لَهُ أُخْرى (٦) لِيُنْفِقْ ذُو سَعَةٍ مِنْ
سَعَتِهِ وَمَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ
الصفحه ٢٢٢ : ) قُلْ
ما سَأَلْتُكُمْ مِنْ أَجْرٍ فَهُوَ لَكُمْ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَى اللهِ
وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْ
الصفحه ٤٦ : رَحِيمٌ (٢٠))
[النور : ١١ ،
٢٠]
حديث الإفك
حادث معروف ، وفيه أسوأ الكذب على عائشة أم المؤمنين لما
الصفحه ٦٢ : .
٦٢ ـ (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ
آمَنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَإِذا كانُوا مَعَهُ عَلى أَمْرٍ
الصفحه ٤٣٧ : ) وَكانُوا يُصِرُّونَ عَلَى الْحِنْثِ الْعَظِيمِ (٤٦)
وَكانُوا يَقُولُونَ أَإِذا مِتْنا وَكُنَّا تُراباً
الصفحه ١٢٤ : .
٥ ـ (وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ
اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ