الصفحه ٣٥١ :
جاء في الآية أن الفصل ميقات ، وموسى جاء لميقات ربه ، فالفصل ميقات ، والميقات
الزمن الإلهي العالي على
الصفحه ٣٥٦ : الإنسان ذا فكر محدود ، لا قبل له على مد عينيه إلى ما لا يطاله
فكره.
٢٦ ، ٢٧ ـ (قُلِ اللهُ يُحْيِيكُمْ
الصفحه ٣٥٩ : القوة بدل العدل ، والعصبية بدل الإنسانية ،
والأنانية بدل الغيرية.
لقد فطر
الإنسان على حب المعقولات
الصفحه ٣٦٠ : بَنِي إِسْرائِيلَ عَلى
مِثْلِهِ فَآمَنَ وَاسْتَكْبَرْتُمْ إِنَّ اللهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ
الصفحه ٣٦٥ : على أحوال العالم المعاصر ، وليركم يبلغ العجب من الناس المتمدنين أبناء
القرن العشرين ، وهم ما يزالون
الصفحه ٣٦٩ : الذات الجزئية عن
الذات الكلية المنطوية على الروح الأكبر الذي رمز إليه بالشمس ، والمعنى أن الساعة
الصفحه ٣٨١ : امتدادا لما قالته الأنبياء والرواقيون ، ثم الصوفية
الأعلام وعلى رأسهم الإمام الغزالي.
وللآية بطن ثان
وهو
الصفحه ٣٨٥ :
تُصِيبُوا
قَوْماً بِجَهالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلى ما فَعَلْتُمْ نادِمِينَ (٦))
[الحجرات
الصفحه ٣٩١ : الجهاد الذي يذكر بوصيّة كانط المشهورة أن على
الإنسان أن يتبع الطريق الأخلاقي ، وسمى كانط هذا الطريق
الصفحه ٣٩٢ : يفصل بين القول والفعل ، فكان يدعو إلى الزهد في العالم في مؤلفاته
وهو مقبل على اللذات ، غارق في الشهوات
الصفحه ٣٩٩ : أَيَّانَ يَوْمُ الدِّينِ (١٢) يَوْمَ هُمْ عَلَى النَّارِ
يُفْتَنُونَ (١٣) ذُوقُوا فِتْنَتَكُمْ هذَا الَّذِي
الصفحه ٤٠٨ : هو
يوم القيامة ، وقال ابن عربي : ما من عارف من حيث التجلي الإلهي إلا وهو على
النشأة الآخرة ، قد حشر
الصفحه ٤١١ : ) أَفَتُمارُونَهُ عَلى ما يَرى (١٢) وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرى (١٣)
عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهى (١٤) عِنْدَها
الصفحه ٤٣٦ : برهان وبيان بإذن
من الله تعالى ، فهم على بصيرة من ربهم ، وقال ابن عربي : للعارفين مقام الآخرة في
الدنيا
الصفحه ٤٥٢ : زوجان
اثنان بأمر الله ، كان عليه من ثم أن يحرر رقبته من نير الأنا أولا ، فإن لم يستطع
، فإن عليه أن يصوم