الصفحه ١٨٤ : ء وصفات وفعلا.
والغيب العلوم
اللدنية المنهمر ماؤها على قلب العارف لدى قيام ساعته ، والتجربة وصفها الله
الصفحه ٢٢٠ :
هذا صوت أطلقه المليك وإن خرج من فم عبد الله ، وقال على لسان فرعون : هو
حينا يجعلني قمرا وحينا
الصفحه ٢٢١ : (٤٥))
[سبأ : ٤٣ ، ٤٥]
الدعوة إلى
التوحيد ثقيلة ، هي بحاجة إلى قلوب ذات سعة ، كما قال الإمام علي
الصفحه ٢٢٦ : ، والصوفية مجمعون على أن الاصطفاء والاجتباء رهينان
بالمشيئة الإلهية ، ولهذا فرقوا بين المريد والمراد ، فالأول
الصفحه ٢٤٥ : ولا الأجرام ولا الجبال ولا السموات ولا الأرض بقادرة
على حمل الأمانة الإلهية التي هي كنوز العلم الإلهي
الصفحه ٢٧٢ : فَتَنَّا سُلَيْمانَ
وَأَلْقَيْنا عَلى كُرْسِيِّهِ جَسَداً ثُمَّ أَنابَ (٣٤) قالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي
وَهَبْ
الصفحه ٢٧٥ : المعقولات بأنها قاصرات الطرف
، أي أنها حبست العين على الأزواج الذين خصوا بهذه الهبات.
٥٥ ، ٦٣ ـ (هذا
الصفحه ٢٧٦ : الفعل في سماء
المعقولات وأرض الأبدان ، ولما كان الله قد كتب على الناس القتال ، وهو كره لهم ،
ولما كان
الصفحه ٢٧٧ :
النكتة ، إذ لما كان سبحانه القاهر والفاعل على انفراد ، وله المشيئة والقدرة
والاختيار ، كان ما يقع في
الصفحه ٣٠٠ : مخالفا لما قاله هو عن
الأحكام القبلية والمعقولات السابقة على المحسوسات ، والتي تصب في قوالبها
المحسوسات
الصفحه ٣١٠ : الخلق
هي مثل شريط سينمائي يكون مطويا ، حتى إذا وضع على آلة العرض عرض ما عنده ، فلا
يخرج إلى عالم العيان
الصفحه ٣١٤ :
وجوهرها لله وبالله ، فالتحق الجسمي بالروحي ، والجزئي بالكلي ، وشهد على
الإنسان سمعه بصره وجلده
الصفحه ٣٣٦ : الآلهة الرمزية إلا من قبيل عبادة الصور التي نبهنا على خطورة
الدور الذي لعبته هذه العبادة عبر التاريخ
الصفحه ٣٤٣ : ساعته الكبرى عرف جلية الأمر ، وجلية الأمر صراط مستقيم ، عليه بني الوجود بما
فيه وبمن فيه.
٦٦ ـ (هَلْ
الصفحه ٣٤٤ : وأهلها ،
وبكل تطوف الملائكة حارسين يمنعون الناس النفاذ من هذه الأقطار المحدودة.
والمتقون على
الأرائك