الصفحه ٦٣ : وشبابه ورجولته ، فكان إذا غشي أندية قريش ألقي عليه النوم
فلا يشارك الحاضرين ما يفعلون.
أما الحلقة
الصفحه ٦٧ : لخلق
البشر ولا لردهم أسفل سافلين ثم عروجهم كنبيهم إلى عليين.
١٢ ، ١٤ ـ (إِذا رَأَتْهُمْ مِنْ مَكانٍ
الصفحه ٧٠ : من الملائكة أو على الأصح من وجود
الملائكة الذين هم المعقولات المتصرفة في الدماغ نفسه ... فإذا انكشف
الصفحه ٨١ : إلهية
أعيرت للإنسان فسمي الإنسان بها خليفة ونائبا ، وعليه فالفعل الإنساني هو جزء من
الفعل الإلهي
الصفحه ٩٤ : بات مصرا على الكبائر وهو لا يعلم.
١٠٤ ـ (وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ
الرَّحِيمُ (١٠٤
الصفحه ١٠٣ : ، لأن الله هو على الحقيقة يتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في
منامها ، كما ورد هذا في موضع آخر
الصفحه ١١٣ : النهاية إلى الوجود نفسه ، إذ أن
الإنسان من غير روح بيت خاو ، ولا أدل على هذا من حالات إصابة الإنسان بفقدان
الصفحه ١١٥ : والعلمية ، والإنسان يتساءل عادة : لماذا توجد
الحياة على الأرض ولا توجد على الكواكب الأخرى كما تبين في علوم
الصفحه ١٣٢ : الله ، ولكن شقة واسعة تفصل بينهما ، فلا خروج لأحد على
المشيئة الإلهية التي خلقت الكفر وخلقت الإيمان
الصفحه ١٣٥ : والموت لا يناله ،
وقال ابن عربي في كلام العارف : يكون التنزل على صاحب الفتح من المرتبة التي نزل
فيها
الصفحه ١٣٨ : ]
الإنسان ساكن
على كل حال سواء في الليل أو في النهار ، وهذا ما فصلنا الكلام فيه في كتابنا
الإنسان الكبير
الصفحه ١٤٥ :
على المؤمن أن يبقى صامدا في حرب الأسماء ونزاعاتها حتى يأتي الله أمرا كان
مفعولا ، ويجيء نصر الله
الصفحه ١٥١ : والجلوس
، ثم التسبيح لله العظيم والتسبيح لله الأعلى ، وكل هذا إشارة إلى الجمع الدال على
الذات العظمى التي
الصفحه ١٥٩ : ، والآيات تبين فعل القضاء الذي هو قرار سابق لا خروج عليه ولا تبديل له
يكون في اللوح المحفوظ مطويا ثم ينشر
الصفحه ١٦٧ :
ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ وَلَهُ الْمَثَلُ الْأَعْلى فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ