الصفحه ٤٩٢ : طور العقل ، صحيح
إن إشراقها يكون على العقل ، ويكون العقل محلا لها ولسانا ، ولكنها هي بحد ذاتها
أعمق
الصفحه ٤٩٩ :
بِاللهِ
الْعَظِيمِ (٣٣) وَلا يَحُضُّ عَلى طَعامِ الْمِسْكِينِ (٣٤) فَلَيْسَ لَهُ
الْيَوْمَ هاهُنا
الصفحه ٥٠٧ : المجتبين الأخيار).
وتتساءل الجن
حائرين عن الغاية من وجود الإنسان ما دامت هي نفسها جنود الله ، مسلطة على
الصفحه ٥١٧ :
إلى القلب المستضيء بضياء شمس الذات ، والقسم دال على عظمة القمر ومكانته عند الله
إذا ما صار بدرا ، أي
الصفحه ٥٣٥ :
في قواه ، ولكنه في الوقت نفسه جرم صغير يدور في فلك محدد ، لا خروج له
عليه ، ولو خرج لاختل نظام
الصفحه ٥٤١ : على الناس ، ويأتون في ناديهم المنكر وذلك بدعوى
الفعل والاستقلال كما قدمنا في الحديث عن قوم لوط ، فهؤلا
الصفحه ٥٤٧ : الطَّارِقُ (٢) النَّجْمُ الثَّاقِبُ (٣) إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا
عَلَيْها حافِظٌ (٤) فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسانُ
الصفحه ٥٥١ : معذبين ، يتوهون في
وديان الفكر والمحسوسات ينشدون جاهدين العثور على مرفأ آمن يأوون إليه من عواصف
الحياة
الصفحه ٥٥٧ : وحي جبريل الروح الأمين ، وهو اصطفاء ، وسمي صاحبه المصطفى.
وكان جبريل
ينزل على النبي فيكلمه ، وينزل
الصفحه ٥ : وَيَتَّبِعُ كُلَّ شَيْطانٍ مَرِيدٍ (٣) كُتِبَ عَلَيْهِ
أَنَّهُ مَنْ تَوَلاَّهُ فَأَنَّهُ يُضِلُّهُ وَيَهْدِيهِ
الصفحه ٧ :
والأرض الهامدة
النفس الجزئية أسيرة عالم الحس ، حتى إذا أنزل الحق عليها ماء رحمته من العلوم
الصفحه ١٠ : الغزالي الإنسان مجبور على الاختيار ، أو هو مجبور في عين
اختياره ، وإن انجزام الإرادة بعد التردد بين
الصفحه ٢٣ : والموت الأول الموت المعنوي
للسالكين الذي يكتشفون بأنهم أضياف على أبدانهم ليس لهم من الأمر شيء ، والإحيا
الصفحه ٢٥ : الدول تنفق سنويا المليارات للقضاء على هذه الحشرة فإنها ظلت
تحيا وتتناسل ... ثم قال العلم إن دور الصرصار
الصفحه ٣٦ : أخمصيه ، وهذا الإنسان
منكوح من رأسه إلى عقبيه ، وإذا لم يستدل بالصناعة على الصانع فبئست الصناعة وبئس