الصفحه ٢٢٨ : الله
أن يسمع عبدا ناجاه في قلبه وهذا هو فعل النور ، وهذا النور مشع ، هو شعور ووجدان
قبل أن يكون عقلا
الصفحه ٤١٣ : لوحات صورت ما حدث على أثر هذا
المد الجليدي وكيف انتشرت المجاعة وساد القحط حتى لم يعد الناس يجدون ما
الصفحه ٤٥ : زنى الإنسان ، فإذا لم يكن ثم نور هداية ما شعر بالندم فأحل الحرام.
هذا على مستوى
الفعل ، أما على
الصفحه ١٣٠ : جيبك أي في قميصك ، والقميص هو
النور كما فسرناه في سورة يوسف ، والنتيجة ظهور النور الإلهي الذي أفاض
الصفحه ٣٢٢ : النور إلى المرآة ، وهو إنذار يوم الجمع ، أي
اليوم الجامع ، أي اليوم الإلهي العالي على الزماكان والذي لا
الصفحه ٤٥٦ : إن النور بحاجة إلى شاشة يساقط عليها أشعته ، فلو لا الشاشة ما
ظهر النور ، ولا عرف ، ولما مارس قواه
الصفحه ٤٨٧ : علمنا دور الحدس الذي يقدم إلى الإنسان الحقيقة عارية على
طبق من المعقول مقبول من القلب الذي هو في أساسه
الصفحه ٢١ : على عدوه فقتله ، إذ المدخل الجهاد ، والمخرج (سَلامٌ قَوْلاً مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ) [يس : ٥٨].
٦١
الصفحه ٩٥ :
عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلى رَبِّ الْعالَمِينَ (١٠٩) فَاتَّقُوا
اللهَ وَأَطِيعُونِ (١١٠
الصفحه ٢٨١ :
الناس فريقان ،
فريقا أضل الله وهؤلاء المحجوبون ، وحجابهم نار تطلع على الأفئدة ، هي عليهم مؤصدة
في
الصفحه ٢٥٧ :
والتناقض الذاتي ، ثم ينادي النور الإنسان من جانب النار ، كما نودي موسى
من جانب طور نفسه فتبين
الصفحه ٢٠٣ : بالصور ، فالصور الطريق إليه والدلالة عليه ، وكون هذه
الصور حية متحركة نشطة مريدة فعالة دلالة أيضا على من
الصفحه ٥٧ : ))
[النور : ٤٦]
الآيات
المعقولات ، ولكل شيء آية وكل شيء آية ، وآيات الإنسان أفكاره التي قال فيها جلال
الصفحه ٣٦٧ : العكس فإن المؤمنين متكئون
على اسمه تعالى المؤمن ، والإيمان نور في القلب إذا شع رفع الحجاب بين النور
الصفحه ٩٩ : بَرِيءٌ مِمَّا تَعْمَلُونَ (٢١٦)
وَتَوَكَّلْ عَلَى الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ (٢١٧) الَّذِي يَراكَ حِينَ