الصفحه ٣٠٣ : يُعْرَضُونَ
عَلَيْها غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ
فِرْعَوْنَ أَشَدَّ
الصفحه ٣١٣ : المعقولات الثابتات الحافظات ولقد قال سبحانه في موضع آخر (إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْها
حافِظٌ (٤)) فالله
الصفحه ٣١٩ : وَلَنُذِيقَنَّهُمْ
مِنْ عَذابٍ غَلِيظٍ (٥٠) وَإِذا أَنْعَمْنا عَلَى الْإِنْسانِ أَعْرَضَ وَنَأى
بِجانِبِهِ وَإِذا
الصفحه ٣٣١ : لَمَّا رَأَوُا الْعَذابَ يَقُولُونَ
هَلْ إِلى مَرَدٍّ مِنْ سَبِيلٍ (٤٤) وَتَراهُمْ يُعْرَضُونَ عَلَيْها
الصفحه ٣٧٦ : اللهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَنْ نَكَثَ فَإِنَّما
يَنْكُثُ عَلى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفى بِما عاهَدَ
الصفحه ٣٩٨ :
لُغُوبٍ (٣٨) فَاصْبِرْ عَلى ما يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ
طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ
الصفحه ٤٠١ :
الْمُكْرَمِينَ (٢٤) إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ فَقالُوا سَلاماً قالَ سَلامٌ قَوْمٌ
مُنْكَرُونَ (٢٥))
[الذاريات : ٢٤
الصفحه ٤٠٢ : بذلك أقاصي فلكها ، ولم تعد قادرة على الإنجاب أكثر
، فقواها قد بدأت تفتر ، وحواسها ضعفت ، وردت إلى أرذل
الصفحه ٤٠٦ : قبل لها على تحويل ذرة من كيانها ،
قال عبد الكريم الجيلي : من الحسن إبراز جنس القبيح على قبحه لحفظ
الصفحه ٤٢١ : البشر ، عليها تسعة
عشر من مقولات المعقولات الأساسية كما سيرد ذلك في تفسير سورة المدثر ، والإنسان
أمام
الصفحه ٤٣٤ : بيمينه على شماله ،
فأخرج ذرية بيضاء كالفضة ، وذرية سوداء كالفحم ، فقال : هؤلاء للجنة ولا أبالي ،
وهؤلا
الصفحه ٤٣٨ :
والعارفون غرباء في الآخرة ، فأخوف ما يخاف الموحدون على أصحاب اليمين أن
يظلوا وراء حجاب الأنا
الصفحه ٤٥٣ : وَاللهُ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ شَهِيدٌ (٦))
[المجادلة : ٦]
سبق أن تحدثنا
عن البعث الذي هو بعثان ، قريب
الصفحه ٤٦٨ :
السبيل ، ويعينه على تحقيق القصد ، وأنه سبحانه بالغ أمره ، لا راد لقضائه
ولا معقب لحكمه ، وأنه كتب
الصفحه ٤٨٦ : كان عالما بمدى خطورة المسألة التي طرحها ونبه عليها ، فالفكر
آية الله في الإنسان ، وهو المعجزة الإلهية