الصفحه ١٨٦ : الشمس ، ودوان القمر حول الأرض ، فاستنبط منهما
التقويم الشمسي والتقويم القمري ، وعلى الرغم من أن هذا
الصفحه ١٨٧ : الصوت نقلته أذن
أمه إلى مركز السمع في الدماغ على شكل إشارات كهربائية عبر عصب السمع ، وسجل في
تلك الخلايا
الصفحه ٢٢٤ : اللذات الحسية هي وقف على تحقيقها ، فإذا تحققت
مضت وتبددت كأنها لم تكن ، وقالت العرب : لذة الثوب يوم
الصفحه ٢٣١ : معلمة ، كما قال إبن عربي : فما كانت رحلتي إلا فيّ ، ودلالتي إلا
علي ، وقال جلال الدين الرومي : فمنا كان
الصفحه ٢٣٤ : زَوْجَها) [الأعراف : ١٨٩] ، وعلى هذا فالخيرة في ما اختار الله ، ما كان لهم الخيرة
، ولقد عرفنا الإنسان في
الصفحه ٢٤٠ : ء ، ويختار ما يشاء ، بل القصد أن يظهر بذور الله التي
استودعها إياه ، وعلى هذا فالإنسان محكوم بالأسماء ، وهو
الصفحه ٢٤٤ : السحاب الذي تساقط على البر أمطارا ، فالعملية داخلة
في بعضها بعضا ومرتبطة ببعضها بعضا ، ولولاها لما كانت
الصفحه ٢٤٨ : ) هُمْ وَأَزْواجُهُمْ فِي ظِلالٍ عَلَى الْأَرائِكِ
مُتَّكِؤُنَ (٥٦) لَهُمْ فِيها فاكِهَةٌ وَلَهُمْ ما
الصفحه ٢٧٣ : ))
[ص : ٤١ ، ٤٢]
أيوب إشارة إلى
صاحب الخلوة ، وقد حبس فيها ، لا طعام له ولا شراب ، قد ضاقت به الأرض على
الصفحه ٢٨٠ : :
ألقاه في
اليم مكتوفا وقال
له إياك إياك
أن تبتل بالماء
فطبيعة الوجود
القائم على
الصفحه ٢٨٨ : بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللهُ
عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ (٣٨
الصفحه ٢٩٠ : منامها هو اطلاع
أصحابها كشفا وذوقا ومشاهدة على أن الله هو الحي ، وأن الإنسان ميت ، فالتوفي نوع
من التعليم
الصفحه ٢٩٦ : والشر جميعا من الله ، ويتحققان عن طريق
الأسماء ، والخواطر فالأمر بالتالي لله ، فهو المستوي على عرش قلب
الصفحه ٢٩٧ : وَإِنْ يُشْرَكْ بِهِ تُؤْمِنُوا فَالْحُكْمُ لِلَّهِ
الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ (١٢))
[غافر : ١٢]
دعوة
الصفحه ٣٠١ :
الدائرة الأسمائية نفسها ، يتصرف فيها كيف يشاء بإذن ربه ، وهذا كان حال
موسى بعد أن تعلم على العبد