الصفحه ١٦٤ : اللغة العربية في عهد الإمام علي ، كما أن الخليل بن أحمد
الفراهيدي صنف بحور الشعر العربي ، بينما كان
الصفحه ١٦٩ : طلب
الكمال لأن الأخلاق تضع الإنسان على الصراط المفضي إلى الحقيقة ، فعلى القلب قفل
مفتاحه الخلق الحسن
الصفحه ١٧٢ :
الوجودي الطبيعي المتكامل ، ويتوجب فيه على الحيوان المفترس أن يلعب دوره ويأكل
الضعيف من الحيوانات الأليفة
الصفحه ٢٠١ : وعقمها ، وعلى هذا قيل لا يصح إلا الصحيح.
٣٩ ـ (الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسالاتِ اللهِ
وَيَخْشَوْنَهُ
الصفحه ٢١١ :
على عالم المحسوسات ، فالملائكة المعقولات غير قادرة على حمل الأمانة ، لأن
الأمانة بحاجة إلى محسوس
الصفحه ٢٥٠ :
٦٧ ـ (وَلَوْ نَشاءُ لَمَسَخْناهُمْ عَلى
مَكانَتِهِمْ فَمَا اسْتَطاعُوا مُضِيًّا وَلا يَرْجِعُونَ
الصفحه ٢٥٨ : مُشْتَرِكُونَ (٣٣) إِنَّا كَذلِكَ نَفْعَلُ بِالْمُجْرِمِينَ (٣٤))
[الصافات : ٣٠
، ٣٤]
لا سلطان للصفة
على
الصفحه ٢٦٩ : ، وبه استوى الإنسان على عرش الملك يفعل فيه
ما يشاء ، والطير هي أرواح الأنوار المعينة للمعقولات ساندة لها
الصفحه ٢٨٣ : وفي المنام ، وهذا ما عرضناه عرضا
مفصلا في كتابنا علم الكشف ، حيث كشفنا عن أن الرؤيا هي نافذة على العلم
الصفحه ٢٨٦ : الأسماء متضادة متنازعة ، فلا
قبل لمشرك على أن يكون غيريا وإن أراد ، لأن نفسه تستصرخه وتستغيثه وهو كالغريق
الصفحه ٣٠٤ : عبادة ، والعبادة أخلاق ، والأخلاق إلهية ودليلها الضمير ،
فالرد على فرعون لا يكون من طبيعة ما سأل ، بل
الصفحه ٣٠٥ :
يرى قدرة الإنسان على حمل الأمانة ، فإن لم يطق خفف عنه وحول الصفة إلى أخرى ،
وأنقص الشرط والطلب ، كما
الصفحه ٣٠٦ : وتوقظ وتقيم
وتقعد ، وتجعل الرضيع يمص ثدي أمه ، وتجعل الوحش يحن على صغاره ويدافع عنهم
ويطعمهم ويسقيهم
الصفحه ٣١٥ : الباطني المرموز عليه بالجنة ، وبقي الحديث عن دور القرين الظاهري
الإنسي البشري ، فما دام لكل اسم تعين
الصفحه ٣٢٥ : المتعينات لمقاصدها بعد حمل الأمانة من الأسماء ، واللطف هو الرزق الإلهي
على الحقيقة ، وكلاهما يشكل أساسا