الصفحه ٥٠٥ : (٣) وَأَنَّهُ كانَ
يَقُولُ سَفِيهُنا عَلَى اللهِ شَطَطاً (٤) وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ تَقُولَ
الْإِنْسُ
الصفحه ٥٣٢ : ، ويصحب هذا حس بالتعالي على الوجود فلا وجود إلا للواحد
الأحد ، ثم يرد الإنسان إلى نفسه ، أو ترد نفسه إلى
الصفحه ٥٧٤ : بما جاءت به الأنبياء والأولياء ، والمرء على دين
خليله ، والمرء مع من أحب ، وللكافرين دين هم مؤمنون به
الصفحه ٥٧٦ : ، فأبو لهب هو من تولى كبره ، وصعر خده
، ورغب عن الله ، فكان للمؤمن عدوا ظهيرا وكان على النبي شديدا
الصفحه ١٢ : والعلة مع المعلول ، وقد فصلنا الكلام في هذا الموضوع في كتابنا
فتح الوجود ، قال ابن عربي : النعيم ليس سوى
الصفحه ٣١ : الأعيان الثابتة أو المعقولات هو
العالم الإلهي ، وعليه لا يكون في الكون إلا الله.
٢٢ ـ (وَعَلَيْها
الصفحه ٣٣ : ))
[المؤمنون : ٢٩
، ٣٢]
المنزل المبارك
رحاب الله عزوجل بعد الفيء إليه والعثور عليه ، ففي هذا الوجود ليس ثمة
الصفحه ٣٨ : أيضا.
وكل من حج وطاف
بالبيت ولم يكتشف رب البيت لم يتحقق القصد من الحج وهو تعرف الله على جبل عرفة كما
الصفحه ٧٤ : عَلَيْهِ
دَلِيلاً (٤٥) ثُمَّ قَبَضْناهُ إِلَيْنا قَبْضاً يَسِيراً (٤٦))
[الفرقان : ٤٥
، ٤٦]
يمكن حمل
الصفحه ٩٨ : السماء إله وفي الأرض إله ، وإذا هو رب كل
شيء سواء على مستوى الحس أو على مستوى المعقول ، فالظلة إشارة إلى
الصفحه ١٣٧ : أي صفته ، وهذا
ملاحظ في صوت الضمير الذي يكلم صاحبه على قدر عقله ، فللعالم ضميره وللجاهل ضميره
وللذكي
الصفحه ١٤٧ : الأشاعرة أهل السنة وعلى رأسهم الإمام الغزالي الذي رد على
المعتزلة الذين أوجبوا على الله أشياء مثل تحقيق
الصفحه ١٤٨ :
لوط كناية عن
الفكر الذي آمن للوجدان والقلب المنور فسلم أمره إليه واعتمد عليه ، وإسحاق ويعقوب
الصفحه ١٥٤ : أن قلنا في كنابنا الإنسان الكبير ، مشترطين على المسلمين ألا يدخل الإيمان في
قلوبهم إلا بعد الجهاد
الصفحه ١٦٣ :
بتجليه له وإسباغه صفاته عليه.
٢١ ـ (وَمِنْ آياتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ
أَنْفُسِكُمْ أَزْواجاً