الصفحه ١٤١ :
الإنسان ما لم يعلم.
والرسل عامة ما
تعلموا على أحد ، وكان أكثرهم أميين رعاة فقراء ، ومع هذا
الصفحه ١٤٦ : وَاشْكُرُوا لَهُ إِلَيْهِ
تُرْجَعُونَ (١٧) وَإِنْ تُكَذِّبُوا فَقَدْ كَذَّبَ أُمَمٌ مِنْ قَبْلِكُمْ وَما
عَلَى
الصفحه ١٦٠ :
قاض يريد تحقيق مقاصد معينة لا نقض لها ، وهو حين بعث محمدا بالرسالة قضى مسبقا
انتصار الإسلام على أيدي
الصفحه ١٦٢ : كثر الحديث في هذه الآيات عن الساعة التي هي بمثابة
التنبيه على حقيقة الأمر.
١٥ ، ١٨ ـ (فَأَمَّا
الصفحه ١٦٨ :
الفطرة الطبع ،
والطبع الصفة ، والله هو الذي فطر الناس على ما هم عليه ، ولهذا قيل الطبع تحت
الروح
الصفحه ١٧١ : يَسْتَبْشِرُونَ (٤٨))
[الروم : ٤٦ ،
٤٨]
الرياح رياح
الهداية ، وكما أن الريح تسوق الغمام فيساقط مطرا على الأرض
الصفحه ١٧٩ :
ورد فيه ذكر لمعجزات كالنار التي ألقى فيها إبراهيم فانقلبت بردا عليه
وسلاما إنما هو ذو إشارة ومغزى
الصفحه ١٨٠ : الناس ، فما من شيء مما خلق الله
إلا وله في الوجود دور ، وعلى الموحد المسلم وجهه لله أن يعي هذه الحقيقة
الصفحه ١٩٢ : ، والعبد مضطر في الاختيار الذي
له.
فلا يخرج على
الله وعلى إرادته شيء ، وما الفكر إلا ميدان نشاط الفكر
الصفحه ١٩٦ :
يُغْشى عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَإِذا ذَهَبَ الْخَوْفُ سَلَقُوكُمْ بِأَلْسِنَةٍ
حِدادٍ أَشِحَّةً عَلَى
الصفحه ٢٠٩ : ]
طبيعة الرحمن
الرحمة ، وفي الحديث القدسي : (ورحمتي سبقت غضبي) ، وألحت الصوفية ، وبخاصة ابن
عربي على أن
الصفحه ٢١٥ : التوحيد التي يخرج بها الموحد على الناس ، وكون القطر عينا يعني
أن خاطر التوحيد دائم وسائل كما تسيل العين
الصفحه ٢٣٠ : العلم إلى الناس وتبصيرهم ربهم وتعليمهم دين التوحيد .. إلا يفعل
العالم هذا فهو محاسب على ما علم ، والله
الصفحه ٢٣٢ : : ٤١ ،
٤٣]
الأمر بيده
سبحانه سواء على مستوى المعقول الذي هو السماء ، أو على مستوى المحسوس الذي هو
الصفحه ٢٤٩ :
إبراهيم الذي قال فيه ربه يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم.
فالسلام في
الإسلام له راية معقودة