الصفحه ٤٤٧ : من ثم في نور الأنا الخالصة الجامعة ، ويستبدل بصفاته
صفاتها ، وبقواه قواها ، وببصره بصيرة مجلوة هي
الصفحه ٤٥٩ :
فها أنا ذا أموت على فراشي موت البعير ، وخالد قضى عمره مجاهدا في سبيل
الله ، يطلب الشهادة ، ومن
الصفحه ٤٦٣ : أن يظل النور نورا ، والظلام ظلمة ، وألا يكون الشقي سعيدا ، وألا يكون
السعيد شقيا ، وألا يكون قربى أو
الصفحه ٥٠٠ : (٤٩) وَإِنَّهُ لَحَسْرَةٌ عَلَى الْكافِرِينَ (٥٠)
وَإِنَّهُ لَحَقُّ الْيَقِينِ (٥١) فَسَبِّحْ بِاسْمِ
الصفحه ٥٦٦ : ء كون غامض ، نحيا فيه ضيوفا على المائدة
الإلهية ، وقد ذكرنا في كتابنا الإنسان الكامل أن يكفي الله أن
الصفحه ٥٦٩ : (٤) وَما أَدْراكَ مَا الْحُطَمَةُ (٥) نارُ
اللهِ الْمُوقَدَةُ (٦) الَّتِي تَطَّلِعُ عَلَى الْأَفْئِدَةِ
الصفحه ١٦ : ء الجليلة نفسها ، فالذات هنا هي التي
انشطرت خارجا إلى سلب وإلى إيجاب وإلى نور وإلى ظلمة ودافع بعضها بعضا حتى
الصفحه ٢٩ : ، فالصوفية لا يعنون بالموت مفارقة النفس
الجسد ، بل يعنون قيامها بالنور الفاعل ، وأنها شعاع منه لا انفصام لها
الصفحه ٣٥ : ، لأنه هو نتاج روحي ، فكل بعد
عن المطلب بعد السفر والضياع ، وكل قرب من المطلب هو العثور على السعادة في
الصفحه ٩١ : على الأرض إلا موحد ، وإلا لما كان الله القاهر فوق
عباده ، ولما كان آخذا بناصية كل دابة ، فالتوحيد
الصفحه ١٨١ :
يراه إلا في الصور ، لأنه سبحانه نور محض لا صورة له ، وإنما الوجود
العياني صورته بل صوره المشعة
الصفحه ١٩٨ : النعت والصفة فهو
العبد على الحقيقة ، قال الإمام شمس الدين الحنفي في وصف الصالح : هو من صلح لحضرة
الله
الصفحه ٢١٩ : نوره الذي تنتشر منه
الأكوان هو الذي يكون حجر أساس للبناء ، ثم يرفع البناء نفسه فوق هذه القاعدة
الصفحه ٢٤٦ : إمكاناتها ، وإخراج قواها ، عملية تقوم بها النفس على شاشات النفوس
الجزئية ، ثم تصطفي من هذه النفوس قمرا تجعله
الصفحه ٢٥٣ : مِنْهُ تُوقِدُونَ (٨٠) أَوَلَيْسَ
الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ بِقادِرٍ عَلى أَنْ يَخْلُقَ