الصفحه ٣٥٤ : وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ وَرَزَقْناهُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ
وَفَضَّلْناهُمْ عَلَى الْعالَمِينَ (١٦
الصفحه ٣٧٤ : صِراطاً مُسْتَقِيماً (٢) وَيَنْصُرَكَ اللهُ
نَصْراً عَزِيزاً (٣))
[الفتح : ١ ، ٣]
الفتح إشراق
نور
الصفحه ٤٢٠ :
رآه قال إنه أسود وهذا ما أكده كانط قائلا : إن شأن الإنسان كمن يضع على
عينه نظارة ملونة ، كيفما
الصفحه ٥٢٤ : لا تقدر بثمن ، ولقد وصف سبحانه حال القادرين على إحداث
التفجير الذاتي هذا ، فعلى الإنسان أولا أن يكسر
الصفحه ٥٢٧ : النور ، فليتفكر في هذه الساعة الخفية التي تضبط الوقت ،
وتحسب الحساب ، فلا تستعجل ولا تستأخر ، وليتسا
الصفحه ٥٥٠ : يوم الدين ، حجة الله على المفكرين ، الذين يتفكرون في خلق
السموات والأرض ربنا ما خلقت هذا باطلا
الصفحه ٥٧٢ : (١) فَذلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ (٢) وَلا يَحُضُّ عَلى طَعامِ
الْمِسْكِينِ (٣) فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ
الصفحه ١٣٤ : ما ألح على توكيده هيغل وبيان الدور الذي يلعبه النقيض.
٥٧ ـ (وَقالُوا إِنْ نَتَّبِعِ الْهُدى مَعَكَ
الصفحه ١٤٩ :
هيكليّ الجسم
نوريّ الصميم
صمديّ الروح
ديان عليم
عاد بالروح
الصفحه ٢٤٢ : كتابا ، فيزداد
علما إلى علمه ، ونورا إلى نوره ، ويحظى برضى الله ، ويقول كما قال حبيب النجار : (يا لَيْتَ
الصفحه ٢٥٦ : بإذن
إلهي ، فإن هي خرجت على الإذن دب الفساد في الوجود وشاعت الفوضى ، وكنا تحدثنا عن
دور الوسوسة بالذات
الصفحه ٢٨٢ :
الكثرة عن طريق انتشار نوره نفسه في سماء المعقولات ، في هذه العملية
وتحقيقها يكون النبي أول خلق
الصفحه ٣٨٢ :
الله قبل خلق الخلق ، ثم استودع العقل الصفة الرأس ، فبدأ عملها بتأثير نور
العقل فيها ، وبدأ
الصفحه ٤١٥ : تحتها كل بيوض العيانات الظاهرة ، وبالأخص أصواتها
وموسيقاها ، ولقد رمز على الأصوات بالأجنحة ، وتصنف في
الصفحه ٤١٩ : : ٢]
تشير الآية إلى
ما يعرض على الإنسان من صور إلهية وأفكار فلا يتنبه ولا يتعظ ، ويظن أنها من قمر
قلبه ومن