الصفحه ٣٤٠ :
وقال اسبينوزا : لدى الله من كل أشكال الوجود ، وما دام الخلق لله جميعا
فكيف يحصر الله نوره في طبقة
الصفحه ١٠٤ : ، وكنا نبهنا على أن النفس
صورة إلهية ، والعقل يد الله النورانية الفعالة ، فالفكر الإنساني أداة فعل لله
الصفحه ١٢١ : وهي لله أيضا ،
وهكذا يفنى الإنسان وهو فان على أي حال ، أما الناجون فهم من خلصوا إلى الله نجيا
، وفروا
الصفحه ١٣١ : اللصيق ، أخذتني مني ولم تبقني علي ، فها أنا بلا أنا.
٣٨ ، ٣٩ ـ (وَقالَ فِرْعَوْنُ يا أَيُّهَا
الْمَلَأُ
الصفحه ١٩٣ : أزلي أبدي عال فوق الزمان والمكان قاهر قادر مقتدر ، ومن يستقم على طريقة
الله يسق ماء غدقا كما قال سبحانه
الصفحه ٢١٠ : ، فالخصية سبب الإخصاب ، ورمي موسى بالأدرة معناه أنه عاجز ، ونبي
عاجز لا قيمة له ، وما دام النبي مظهر النور
الصفحه ٢٢٣ : ءُ إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
(١))
[فاطر : ١]
الملائكة الرسل
الخواطر المتحكمة في القلب
الصفحه ٣٤٩ : تركيب السديم إنه نور قديم ،
ثم كان طاقة لطيفة ، ثم كان أشعة ، ثم كان جسيمات بالغة الصغر لا ترى بالعين
الصفحه ٣٨٧ : )) [الحجر : ٩٩] ، وتنبه الأشياخ المريدين بخاصة على أهمية توحيد الفعل لتهيئة المسلم
لقبول نور اليقين الداخل
الصفحه ٤٦٤ :
على المغضوب عليهم لا رجعة فيه أيضا ، فإن هذا أدب الحق ، والحق أحق بأن
يتبع.
٧ ، ١٣ ـ (عَسَى
الصفحه ٥٢٠ : إلى الوجود المتعين ، أي من باطن النبوة وهو النور الشريف ، إلى
ظاهرها ، وهو تشخصها في صورة النبي
الصفحه ٥٨١ : النَّاسِ (٥) مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ (٦))
[الناس : ١ ، ٦]
عندما اشتق
الله من نوره شقا ، سماه نفسا
الصفحه ٥٤ :
الكيفيات ، فتظهر الكيفيات وتمارس عملها على يد الإنسان ، فيحسب الإنسان أنه هي ،
وأنها هو وأنها له ، وأنه شا
الصفحه ٩٢ : ، والأصول من الفروع ، ووعظ الناس في كل
زمان ومكان ، فإننا نظل نلح على أن عبادة أصنام الصور موجودة في كل زمان
الصفحه ٢١٣ : يكون التنفيذ ، وأين يكون الغلط فيصححه ويوافق على
الصواب ، ولو أن العالم غاب عن رقابة الله غمضة عين لدب