الصفحه ٧٤ : القصص
بخصوصه ورووه بطرقهم المتّصلة به ، كما أنّ للقطب طرقاً كثيرة إلى الشيخ الصدوق
مذكورة في إجازات
الصفحه ٣٧٢ : يحضره
الفقيه للصدوق ٣ / ٤٩٠ ح٤٧٣٢.
(٣) سورة الطور ٥٢ :
٢١.
(٤) أورده الصدوق في
من لا يحضره الفقيه
الصفحه ٢٤ : الأنبياء
بتفصيله مرسلاً عن عبد الله بن سليمان(٢).
وتوجد هناك مواضع أُخر أحال الصدوق فيها
إلى كتاب
الصفحه ٢٥ : هنا أمران :
الأوّل
: إنّ القطب الراوندي لم يتخلّف في الرواية عن الشيخ الصدوق في جميع أبواب كتابه
الصفحه ٣٠ : قال في موضع آخر من كتاب التوحيد(٤).
هذا
، وتوجد في منقولات الأصحاب عن كتب الصدوق أسماء أُخرى يظهر
الصفحه ٤٥ : التي
مرّت علينا كلّها نماذج من تآليف أصحابنا في هذا المقام ، وليس مرادنا بذكرها هنا
أنّها مصادر الصدوق
الصفحه ٤٦ : عند الصدوق.
ومن القرائن لاستخراج صاحب مصدر الحديث
هو تشعّب الطرق بعد راو واحد ؛ بمعنى أنّه يورد عدّة
الصفحه ٤٧ : وبين أمثال الكليني
والصدوق وغيرهما يعدّون من مشايخ الإجازة ، واشتهر عند الأصحاب استغناء مشايخ
الإجازة
الصفحه ٥٢ : على أنّ الأسماء
الواقعة قبل ابن أبي عمير شأنهم شأن رواة كتابه للصدوق ، وابن أبي عمير هو صاحب
مصدر
الصفحه ٥٦ : يتضمّنه من كتب وأبواب ، ونقل عنه كلّ من
القدماء والمتأخّرين ، واعتمد عليه الصدوق وذكره في الكتب المشهورة
الصفحه ١٥ : (١).
__________________
الطوسي تلقّاه الله
جلّ جلاله ببلوغ المأمول ، فإنّه روى في جملة ما رواه عن الشيخ الصدوق هارون بن
موسى
الصفحه ٢٢ : مواضع(٣)
، ومضافاً إلى هذا توجد في كتاب الخرائج
للراوندي بعض الأحاديث رواها عن الصدوق أو أرسلها عن أحد
الصفحه ٢٣ :
نكتة مهمّة :
استشهد الشيخ الصدوق رحمهالله في عشرة مواضع من
بعض كتبه ببعض المقاطع من الأخبار
الصفحه ٢٨ : الإسترآبادي
(من أعلام القرن العاشر).
إحالات الصدوق إلى
كتابه :
وكذلك أحال الصدوق نفسه إلى كتابه هذا
في
الصفحه ٥٣ : آخر رواه الصدوق في
كتاب عيون
أخبار الرضا عليهالسلام وهو هكذا :
«حدّثني عبد الواحد بن محمّد بن عبدوس