الصفحه ٦٩ :
وأمّا الشكل الثالث :
أمّا من الراوندي إلى الصدوق فكما مرّ
في الشكل الثاني ، وإنّما البحث من
الصفحه ١٨ :
أخذ جلّ أخبار كتابه
هذا عن بعض كتب الشيخ الصدوق محمّد بن علي بن موسى بن بابويه رحمهالله
الصفحه ٦٨ : مشايخ الراوندي إلى الشيخ
الصدوق ومن ثمّ إلى المعصومين عليهمالسلام.
الشكل
الثاني : بدون ذكر الإسناد من
الصفحه ٣٧ :
الذي أرسلها الشيخ
الصدوق مؤلّف الأصل أو القطب الراوندي المنتخب من الأصل؟
٢ ـ لماذا كان الصدوق
الصفحه ٣٨ :
ومن هذه المقدّمات يثبت وجود هذه
المراسيل في تأليف الأصل ومن الشيخ الصدوق لا من الراوندي
الصفحه ٣٩ : الصدوق ؛
وذلك أنّه يروي في موضع بعبارة : «وعن أبي حمزة عن الأصبغ ...»(١)
و «وقال زرارة ...»(٢)
و «ذكر وهب
الصفحه ١٩ :
الواحد(١)
، كما أنّ قسماً منها نقله العلماء عن الشيخ الصدوق أو عن أحد كتبه(٢).
ومن اللازم أن
الصفحه ٢٠ :
عن بعض كتب شيخنا أبي
جعفر الصدوق رحمهالله
، وإذا رجعنا إلى قائمة أسامي كتب الصدوق وجدنا فيما
الصفحه ٢٦ : القطب
الراوندي إلى الشيخ الصدوق هو في الحقيقة نسخة وصلت إلينا من روايته لكتاب النبوّة.
أقول
: نستبعد
الصفحه ٢٧ :
حول كتاب النبوّة :
أ ـ نسبة الكتاب إلى الصدوق.
ب ـ موضوع الكتاب.
ج ـ وصف الكتاب
الصفحه ٤١ :
الصدوق يرسل هذه
الأخبار ، وهذا الإرسال يرتبط بمسلكه الحديثي.
وقد
يقال : لعلّه أرسل هذه الأخبار
الصفحه ٦٧ : .
الأسانيد في كتاب
القصص وكيفية تلخيصها :
أورد الراوندي الأحاديث المرويّة عن
الصدوق في كتاب قصص
الأنبيا
الصفحه ٧٠ : :
١ ـ الصدوق : عن أبيه ومحمّد بن الحسن
بن أحمد بن الوليد ، عن سعد بن عبدالله الأشعرى ، عن يعقوب بن يزيد ، عن
الصفحه ٧١ :
الطرق إلى الحسن بن
محبوب :
١ ـ الصدوق : عن أبيه ومحمّد بن الحسن
بن أحمد بن الوليد ، عن سعد بن
الصفحه ٧٣ :
والحال أنّه يروي عن وهب في خمسة مواضع
مسنداً ، وطريقه إليه هو :
١ ـ الصدوق : عن أبي عبدالله