والاعتماد عليه». وحكم بصحّة طريق الشيخ الطوسي(١).
أقول : طريق الشيخ هو الطريق الموجود في كتابنا هذا والذي سيأتي إن شاء الله.
وقد وقع ابن أُورمة في كثير من طرق كتاب قصص الأنبياء ، وهي كما في :
(٢ و ٣٢ و ٣٦ و ٣٧ و ٣٨ و ٥٩ و ٦٠ و ٦٥ و ٦٦ و ٧٠ و ٧١ و ٧٢ و ٧٤ و ٨٤ و ٩٠ و ٩٦ و ١٠٦ و ١١١ و ١٢٤ و ١٣٦ و ١٤٠ و ١٤٥ و ١٥٦ و ١٥٧ و ١٧٣ و ١٨٧ و ٢٠٦ و ٢٣٨ و ٢٥٣ و ٢٥٤ و ٢٥٩ و ٢٦٨ و ٢٨١ و ٣٢٠ و ٣٢٣ و ٣٢٤ و ٣٢٥ و ٣٢٦ و ٣٣٤ و ٣٤٦ و ٣٥٣)
وطرق الصدوق في روايات كتاب النبوّة إلى كتب ابن أُورمة تنحصر في هذا الطريق :
ابن بابويه ، عن أبيه ومحمّد بن الحسن ومحمّد بن موسى بن المتوكّل ومحمّد بن علي ماجيلويه ، عن محمّد بن يحيى العطّار ، عن الحسين بن الحسن بن أبان ، عن محمّد بن أُورمة.
٥ ـ نوادر أحمد بن محمّد بن عيسى.
هو أبو جعفر أحمد بن محمّد بن عيسى بن عبد الله بن سعد بن مالك بن الأحوص بن السائب بن مالك بن عامر الأشعري من بني ذخران ابن عوف بن الجماهر بن الأشعر ، وأوّل من سكن قم من آبائه سعد بن مالك بن الأحوص ، وكان السائب بن مالك وفد إلى النبيّ (صلى الله عليه وآله) وأسلم ،
__________________
(١) معجم رجال الحديث ١٦ : ١٢٤ / ١٠٣١٤.