كتاب في الاقتصاد الإسلامي ، احتوى جزءين ، عرض المؤلّف في الجزء الأوّل منه أفكار أستاذة الشهيد السيّد محمّدباقر الصدر بشكل دروس تناولت نقداً للمذهبين الاشتراكي والرأسمالي أوّلا ، ثمّ محاولة لاكتشاف المذهب الاقتصادي الإسلامي من خلال الأحكام والمفاهيم وسلوك القادة. وفي الجزء الثاني حاول المؤّلف إعطاءصوراً أكثر تفصيلا للحياة الاقتصادية في ظلّ الإسلام ، وقد ألقى الضوء على بعض الأحكام الاقتصادية والمسائل المستحدثة وأدلّتها الفقهية ، في حين ركّز في الخاتمة على بعض الأمور المرتبطة بالأطروحة الإسلامية للبنوك الإسلامية بما يتناسب مع أحكام الشريعة ويحقّق التسهيلات والخدمات التي تقدّمها البنوك. اشتمل الكتاب بجزءيه على إثنين وسبعين درساً منها : الإيمان بالواقعيةومبدأ العلّية ، المادّية الفلسفية لاتحتّم المادّية التاريخية ، قوانين الديالكتيك تحكم على المادّية التاريخية ، الدليل |
|
الفلسفي ، الدليل السيكولوجي ، الدليل العلمي ، التطبيق يكذّب الماركسية ، فشل الماركسية في تفسير تطوّر وسائل الانتاج ، تطوّر الكفر الديني. الحجم : وزيري. عدد الصفحات : ٧٥٢. نشر : المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية ـ قم ـ إيران / ١٤٢٧ هـ. *الأجوبة النجفية عن الفتاوى الوهّابية. تأليف : الشيخ هادي كاشف الغطاء (ت١٣٦١ هـ). طالما تعرّض شيعة أهل البيت عليهمالسلام لهجمات الوهابية ممّا يمسّ اعتقاداتهم وطقوسهم في زيارة قبور أئمّتهم عليهمالسلاموالاهتمام بها ، فقد جاء هذا الكتاب للردّ على الوهّابية بعد الاعتداء الأثيم الذي شهده المؤلّف من هدم قبور أئمّة البقيع عليهمالسلام والأولياء الصالحين والمساجد والمقامات ، وإصدارهم الفتاوى الضالّة المضلّة ، وقد اعتمدت أبحاثه على |