الصفحه ١١٨ :
«كلّ كتاب صنّف في هذا الفنّ قد تضمّن أخباراً
تلتبس معانيها على جمهور الناس ، ولم يأت أحد من
الصفحه ١٢٩ : الإسلام
والمسلمين الشيخ رضا المختاري في شأن هذه الرؤيا : «إنّ هذه الرؤيا ليست من
المنامات المتعارفة
الصفحه ١٤٢ :
فإمّا فقدت أو لم تصل إلينا ، ونحن نشير إلى مجموعة منها ، وهي عبارة عن :
١
ـ مولد النبيّ (صلى الله عليه
الصفحه ١٥٥ :
عليه من أوّله إلى
آخره(١) ، وعرّفه آخرون
بصاحب المؤلّفات البديعة(٢)
، وعدّوا له كتباً كثيرةً
الصفحه ١٥٨ :
وعلى أيّة حال فإنّ بعضاً من الأخبار
المذكورة نستطيع أن نراها في مواضع متعدّدة من كتاب الإرشاد
الصفحه ١٦١ : أصحابنا الشيعة بالكوفة» وذكر عدداً من كتبه ولكن لم
يذكر هذا الكتاب في عدادها(٣)
، وقد استفاد الشيخ المفيد
الصفحه ١٦٧ :
وقد نقل الشيخ المفيد منه روايات في
المجلّد الأوّل من الإرشاد
في الصفحات ٣٢ ، ٤٠ ، ٤١ و ٤٣
الصفحه ١٧١ : ألقاها على أهل الكوفة ووجّه من خلالها كلمات نابية وخارجة عن نطاق الأدب
لمسلم بن عقيل عليهالسلام
، نقلها
الصفحه ١٧٣ : الأسباب التي ألّبت الناس على
عثمان استفاد من روايات أهل السنّة مؤكّداً على أنّه نقلها من راو ينتسب إلى أهل
الصفحه ١٧٦ : العقل
بفساده»(١).
إنّ ممّا يلفت النظر هو أنّ الشيخ
المفيد يرى أنّ اُسس نظريّاته وآرائه من الاُصول التي
الصفحه ١٧٨ : التاريخ عند الشيخ المفيد رحمهالله
:
من الأُمور الشائعة بين المفكّرين وطلاّب
العلوم وخاصّة أصحاب القلم
الصفحه ٢١٢ :
البلاغي (ت ١٣٥٢ هـ)
، وهو تفسير مختصر من بداية القرآن ولحدّ الآية ٥٧ من سورة النساء ، وافاه
الصفحه ٢٣٩ :
والعصر : النجاة من الجدب ، ومنه قوله
تعالى : (فِيهِ يُغَاثُ النَّاسُ وَفِيهِ
يَعْصِرُونَ
الصفحه ٢٩٧ :
فاستدناني وقبّل ما بين عيني ، وأمر لي
بفرس وثياب نفيسة ودراهم ـ أمر بإحضارها في الحال ـ ووهب لي ضيعة من
الصفحه ٣٣٢ :
شأن مصداق هذا
العنوان ، وكأنّه من لوازمه ، ولأن يشعر بعلّيّة هذا العنوان ؛ لاضطراره إلى
الخالق