الصفحه ٢٠١ :
بيوتهم وأوتوا من
العلم ما لم يؤته غيرهم ، بل كان يجب التوقّف حتّى يأتي تأويله عنهم ، لأنّ علم
الصفحه ٢١٥ : الجمع بين المعنيين من هذا اللفظ ـ كما ذكر في الدرّ المنثور
روايته عن ابن عمر ومجاهد(٢)
ـ وذلك لأنّ كتمان
الصفحه ٢٢١ : ء والإمامة ونحوها.
ويعرض المصنِّف الآيات التي يجمعها سياق
واحد أو تعالج غرضاً من أغراض السورة ثمّ يبدأ
الصفحه ٢٣١ :
ألقاب العلماء :
ومنها أمين الإسلام للشيخ الأجل الأوحد الأكمل الأسعد ، قدوة المفسّرين وعمدة
الفضلا
الصفحه ٢٥٤ : قد ورد بلفظ عامّ ،
فلابدّ من البحث عن المخصّص ، مثل قوله تعالى : (فَأَمَّا الْيَتِيمَ
فَلاَ تَقْهَرْ
الصفحه ٢٧٦ :
من مشاهير شعراء عصره
ومن العلماء النابهين ، أتقن العلوم اللسانية وبرع بالأدب ودرس طرفاً من علم
الصفحه ٣٢٧ : التصديق بنفس النسبة وأنّها لطلب التصديق الإيجابي دون
المتصوّر ، ولا يخلو من وجه(١).
والاحتمالات خمسة عشر
الصفحه ٣٥١ : اُخذ عليهم
من ولايتنا»(٢)
، ولعلّه من بطونه.
(وَيَخافُونَ يَوْماً) : بيان آخر على وجه يتّضح منه كمال
الصفحه ٤٣٦ :
ثمّ البلاغة ، قام(١)
النّاس إليه حيث نزل من المنبر ، فقالوا : ما سمعنا يا أميرالمؤمنين أحداً قطّ
الصفحه ٤٦٤ :
٩ ـ قال الزركلي :
شاعر أديب ، من القضاة ، من أعضاء
المجمع العلمي العراقي ... ، ثمّ يذكرولادته
الصفحه ١٤ :
وذلك لشهرة هذه الكتب وكثرة الطرق إلى مؤلّفيها ، ونلاحظ هذه الحالة في جملة من
تآليف القرن السادس وما
الصفحه ٣٠ :
وقال في علل الشرائع
: «والحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة وقد أخرجته بتمامه بطوله في كتاب
الصفحه ٩٢ :
الفصل الأوّل
الشيخ المفيد رحمهالله
من الولادة إلى الوفاة
ألف : الحياة الشخصية
للشيخ المفيد
الصفحه ٩٥ : إلياس ـ المتوفّى سنة ٣٤١ هـ ـ
إجازة رواية الحديث وذلك في الخامسة من عمره(١)
، وقد روى عن ابن السمّاك في
الصفحه ١١٣ : .
وكذلك إنّ بعض رسائله الفقهيّة لا تخلو
من المباحث الكلامية ، وذلك مثل رسائله الفقهية في (المتعة) ووجوب