الصفحه ٤٧ : وبين أمثال الكليني
والصدوق وغيرهما يعدّون من مشايخ الإجازة ، واشتهر عند الأصحاب استغناء مشايخ
الإجازة
الصفحه ٨٨ : الرسالة هو معرفة
أحد أهمّ الجوانب من أبعاد هذه الشخصيّة العملاقة التي قلّ ما نعثر على مثيل لها
في التاريخ
الصفحه ١٠٠ : منه
من كثرة الناس للصّلاة عليه وكثرة البكاء من المخالف والموافق»(١).
وقد اشترك في تشييع جثمانه
الصفحه ١٠٦ :
عمّه وذلك لضعفه (ركن
الدولة) وكبر سنّه ، وحيث إنّ (عضد الدولة) كان يطمع في حكم العراق هذا من جهة
الصفحه ١٤٥ : إليه من تأليف كتاب الإرشاد في معرفة حجج
الله على العباد.
وفي موضع آخر يقول :
«وبعد ، سألت وفقك الله
الصفحه ١٥٣ : أنّ هذه الأبحاث
جاءت تحت أي من العناوين في كتب التاريخ ، حيث توجد في العديد من الكتب نفس
المحتويات
الصفحه ١٥٦ :
مؤلّفاته بشكل مباشر
وغير مباشر ، منها كتاب الجمل(١)
، وقد نقل عنه مواضيع في عدّة أماكن مباشرةً
الصفحه ١٧٢ :
الشيخ المفيد يخصّص
قسماً من تأليفاته في موضوع الغلوّ والغلاة وآرائهم(١).
وربّما يريد البعض أن
الصفحه ١٧٥ :
وفي ما يمكن أن
يستخلصه من هذه الآثار والأخبار ، وإنّ هذا التوجّه منه لدور العقل لا نراه في
آثاره
الصفحه ٢٤٦ : فَتُقُبِّلَ
مِنْ أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الآخَرِ قَالَ لاََقْتُلَنَّكَ قَالَ
إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ
الصفحه ٣٦٣ : وأطيب من ذلك»(١)
، وقد وسّعه بالقرينة ، بعلاقة ما ورد أنّ القمر أبرد من الشمس حال من المستكنّ في
الأُولى
الصفحه ٣٦٥ : قواريرَ من
فضّة)
: القارورة من الزجّاج.
وفي ق : من زجاج في بياض الفضّة(٢).
وهو الذي يظهر من أبي عليّ
الصفحه ٣٩٣ :
(إَلاَّ أَنْ يَشَاءَ
اللهُ)
: قسراً وإلجاء ، كقوله تعالى : (وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ
لاَمَنَ مَنْ فِي
الصفحه ٤١٦ : كتاب منفرد ، حتّى أتمكّن من العمل عليه ، وعليه قمت بالبحث عن نسخ
الاختصاص ، ومن ثمّ إخراج هذه الرسالة
الصفحه ٤٤٦ : ، ولكن أتيتُكُم سوقاً ، أما والله لتصيرنَّ
بعدي سبايا(٢)
، يعيرونكم ويتعاير بكم(٣)
، أما والله إنّ من