الصفحه ١٨٤ : اثنين وأربعين مجلساً ، وهو حاصل ما عقده الشيخ المفيد من مجالس
في أزمنة مختلفة. فإنّه بما كان يمتلكه من
الصفحه ١٢ :
السماع من المشايخ
دون كتابته حتّى أنكر البعض ذلك ، خصوصاً في القرنين السادس والسابع ، وهذا أمر
الصفحه ٢٦ : قصصه وما لابدّ من ذكره كما لا يخفى على كلّ متدبّر ، ثمّ الظاهر
أنّ هذا الكتاب لم يصل إلى علماء القرون
الصفحه ٨٧ : التاريخ الشيعي لعلّه يبدو هيّناً للوهلة الأُولى ، ولكنّه لا
يخلو من الصعوبة والتعقيد في واقع الأمر بالرغم
الصفحه ١١١ :
٢ ـ هناك مجموعة أُخرى من آثار الشيخ
المفيد وهي عبارة عن أجوبته على العديد من الأسئلة التي كانت
الصفحه ١٤٩ :
الموضوع بصورة
مستقلّة في أيّ من آثاره سوى ما تطرّق إليه في طيِّ الأبحاث المرتبطة بحياة أمير
الصفحه ١٦٨ :
منها الشيخ المفيد من
الآخرين كان قد تمّ في بعضها نقل روايتين أو أكثر لراو واحد ، ونحن اكتفينا
الصفحه ١٨٢ :
من التعاريف التي
قدّمها سائر العلماء من بعده(١)
، وبعد ذلك تناول الأحكام الخمسة للتقية وهي
الصفحه ١٨٥ :
عثمان ، تبعيد أبي ذر
من قبل عثمان ، هذا في حين جاءت المجالس الأخيرة لهذا الكتاب بعيدة كلّ البعد
الصفحه ١٨٦ : بأمرّ
وأدهى ممّا كان عليه في زمنه(١)
واستمرّ من بعده أيضاً ، فإذا كان الشيخ منشأ لهذه الاضطرابات إذن
الصفحه ٣٢٣ : بِكسْبِهِ رهين
من يَفْعَلِ الخير يَقِف سَمِين
مَوْعِدُهُ في جَنّة الرحيم
الصفحه ٤٥١ : يُرِدْ ثَوابَ
الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الآخِرُةِ نُؤْتِهِ مِنْها
وَسَنْجْزِي
الصفحه ١٠ : شاهد على ذلك.
وبالرغم من أنّ تلك المناظرات كان
أكثرها يمتاز بطابع الاحتجاج ومنازعة الخصم ؛ إلاّ أنّها
الصفحه ١٦ :
هكذا قطعت أحاديث النبىّ وأهل بيته عليه
وعليهم السلام مراحلها الزمنيّة من حيث الإسناد والنقل حتّى
الصفحه ١٩ :
الواحد(١)
، كما أنّ قسماً منها نقله العلماء عن الشيخ الصدوق أو عن أحد كتبه(٢).
ومن اللازم أن