الصفحه ٣٥٠ : (٢) ، أي تجري إلى ما
تجري إليه منهم ، إمّا خبر ثان أو صفة ثانية أو حال ، وعلى الأخيرين فالفاعل إمّا
عباد
الصفحه ٣٦٩ :
بالوقف هنا ، أي : عيناً مسمّاة معروفة(١).
وعليه ، فهي معترضة ، كما يحتمله السابق
، كما في ما سيأتي من
الصفحه ٣٧١ : ء(٢).
واختلف في هذه الولدان ، فقيل : إنّهم
أولاد أهل الدنيا ، لم يكن لهم حسنات فيثابوا عليها ، ولا سيّئات
الصفحه ٣٨٣ :
المتّقين (ووقاهم
عذاب الجحيم)(١)
فضلاً من ربّك ؛ ولأنّ الوقاية في الدنيا لتقدّمه على قوله
الصفحه ٣٨٥ : إمامتهم ، ويظهر ذلك عندهم ويعمل على مقتضاه ، فلو لم يكن
حقّاً لوجب عليهم أعلامهم بذلك ، ولأنّهم
الصفحه ٣٨٨ : واجباً عليه وعلى أُمّته كما يظهر من بعض الأصحاب
، ثمّ نسخ الوجوب عن الأُمّة بقوله : (إنَّ رَبَّكَ
الصفحه ٤٠٣ : .
٩٧ ـ معاني الأخبار
، لمحمّد بن علي بن الحسين بن بابويه القمّي الصدوق (٣٨١ هـ) ، الناشر انتشارات
الصفحه ٤١١ :
عليّ عليهالسلام
:
فاطم ذات المجد واليقين
يا ابنة خير الناس أجمعين
الصفحه ٤٤٣ :
فلمّا عرف النّاس أنّه لا فضل لبعضهم
على بعض إلاّ بالتقوى عند الله ، أتى طلحة والزبير عمّار بن
الصفحه ٥١٤ :
احتوى الكتاب على مقدِّمة للمحقّق في
سبعة فصول هي : حالة العرب بين الجاهلية والإسلام
الصفحه ١٧ :
فصول الكتاب ، وعليه
فإنّه نهج في هذا الكتاب بين هذين المنهجين المذكورين لا على نهج واحد ، ولكنّه
الصفحه ٢١ : علي بن أبي نصر الحسن بن الفضل (من أعلام القرن
السابع) في مشكاة
الأنوار(٢)
، والشيخ أبو جعفر محمّد بن
الصفحه ٣٠ : الدرّ النظيم
عن كتاب مولد
النبىّ للصدوق(٥)
، وكذا نقل علي ابن طاوس (المتوفّى ٦٦٤ هـ) في كتاب فرج المهموم
الصفحه ٣٢ :
كتبه ـ كما سلف منّا ـ :
«لم أحبّ تطويل هذا الكتاب بذكر القصص ،
لأنّ قصدي كان بوضع هذا الكتاب على
الصفحه ٤٣ :
٧ ـ كتاب الأنبياء لأبي
الحسن علي بن مهزيار الأهوازي(١).
٨ ـ كتاب الأنبياء لمحمّد
بن أحمد بن