الصفحه ٣٢٧ : نغمين مثل معنى المرور أو التقدّم.
وفي الثاني بُعد ، وأبعد منه جعله : من
أتى عليه الدهر ، أي : أهلكه
الصفحه ٣٣٦ : عن طبق) ، وقيل : حالاً بعد حال : نطفة ، ثمّ
علقة ، ثمّ مضغة ، ثم عظماً ، ثم خلقاً آخر ، ثمّ جنيناً
الصفحه ٣٤٢ : قُرِئ به ـ للمبالغة وللتكثير شيئاً بعد شيء بمعنى المفعول ،
ناراً موقدة يلقون فيها بعدهما ، أو سلاسل بها
الصفحه ٣٤٣ : الآية ، وافق قراءة أبي عمرو ، وابن عامر ، وحفص ،
وابن كثير ، وخلف ، إذ نوّن بدلاً من حرف الإطلاق بعد
الصفحه ٣٥٠ : ، والإيفاء مزيد
الوفاء ، والمضارع ليدلّ على أنّ ذلك عن ملكة مستقرّة في نفوسهم ، وكذا سيأتي فيما
بعد.
وفي
الصفحه ٣٦٩ : ء
العين.
وفيه بُعد من حيث لفظ الآية ، وأمّا لها
ففيها التأنيث المعنوي بشرط تحتّمه ، فكان ينبغي أن لا
الصفحه ٣٧٧ : (حَسِبْتَهُم) كما احتُمل في ف
وضى
ورى ففي غاية البعد ،
__________________
(١) سورة الرعد ١٣ :
٢٣ ـ ٢٤
الصفحه ٣٨٧ : الأصيل على ما يشمله
ولواتّساعاً ، فإنّه الوقت بعد العصر إلى المغرب ، كما في الصحاح(٤)
، وكأنّه من الأصل
الصفحه ٣٨٩ : قبله ، ويحتمل بما بعده.
(يَوْمَاً ثَقِيْلاً) : مستقرّاً أمامهم ، والآية بيان
إطاعتهم أو معصيتهم
الصفحه ٣٩١ : ) : بالعمل بطاعته ، والاجتناب عن معصيته
، بعد الاعتراف بالمعارف الحقّة أو لولايتهم عليهمالسلام
، بأنّهم
الصفحه ٣٩٢ : الظاهر ممّا بعده بياناً له.
__________________
(١) سورة الطلاق ٦٥ :
٨.
(٢) سورة الكهف ١٨ :
٥٩
الصفحه ٣٩٣ : الواقع ليس إلاّ.
نعم ، السبب ربّما يخفى ويظهر غيره ،
ومنه البداء ، ومن الأسباب التضرّع والدعاء بعد
الصفحه ٣٩٤ : باللزوم ما بعده.
(أَعَدَّ لَهُمْ
عَذَابَاً أَلِيْمَاً)
: والجملتان في موقع خبر (أن) ، أو في موقعهما مع
الصفحه ٤١٤ :
سل عن علاه الذكر فهو مخبّر
عنه وهل بعد الكتاب مخبّر
وسل الأحاديث التي في
الصفحه ٤١٦ : إلى مأتي بيت ، وقد أوردتها بعد الانتهاء من الكتاب ، وقد رمزت لها
بحرف : (م).