الصفحه ١١٤ : .
الإرشاد في معرفة حجج
الله على العباد :
ذكر ابن شهرآشوب هذا الكتاب باسم الإرشاد(١)
، والنجاشي والشيخ
الصفحه ١٢٣ : يتحد مع الاسم المذكور
في رجال
النجاشي والذريعة
، وليست له أي موافقة مع محتوى الكتاب ، ذلك لأنّ هدف
الصفحه ٢٩٨ : الحسن ، توفّي في حدود سنة (٦٦٨ هـ)
، وكان سيّداً جليل القدر عظيم المنزلة من أهل الفضل والأدب
الصفحه ١٨١ :
: لابدّ أن نرى في بادئ الأمر ما هو رأي الشيخ المفيد إبتداءً في التقية؟ وأيّ
منزلة نزّلها في أبحاثه؟ وما هي
الصفحه ١٠٩ : لم يذكر عناوين جميع كتبه وإنّ الفهرست لم يحتو على جميع آثاره إلاّ أنّ
النجاشي في كتاب رجاله
ذكر عنوان
الصفحه ٣٢٦ : في حديث في شأن
فاتحة الكتاب : «وإنّ الله تعالى خصّ محمّـداً وشرّفه بها ، ولم يشرك معه فيها
أحداً من
الصفحه ١١٧ : الثالث هو المسألة الكافية.
فلابدّ لنا أن نقول في ما يخصّ كتاب
الجمل : إنّ هذا الكتاب لا مثيل له نظراً
الصفحه ٤١ : بالرغم من
عدم قبول مشايخه القمّيّين إلاّ أنّ موافقتهم للنقل المعتبر كوجودها في كتاب مهمّ
جعله يرسلها مع
الصفحه ١٤٠ :
للشيخ المفيد ،
ولكنّه في موضع آخر من كتابه نسب هذه الرسالة إليه خاصّة وباطمئنان أكبر ، حيث قال
الصفحه ١٦٧ : (٤)
، وإنّ الكتاب الذي نسبوه له بعنوان (مجالسه مع المخالفين في معان مختلفة)(٥)
لابدّ وأن يكون مشتملا على
الصفحه ٢٥٩ : : (الْحَمْدُ
لله الَّذِي أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجا *
قَيِّماً)(٥)
معناه
الصفحه ٢٦٤ : ١٤١٧ هـ.
٢٣
ـ تفسير القمّي ، لعليّ بن إبراهيم بن
هاشم القمّي (ت بعد سنة ٣٠٧ هـ) ، مؤسّسة دار الكتاب
الصفحه ١٨٧ : اهتمّ في هذا المجال اهتماماً بالغاً حيث كان
كتابه لا مثيل له من بين مؤلّفات الشيعة ـ علماً بأنّ كتاب
الصفحه ٥١١ : .
*الموضّح عن جهة
إعجاز القرآن (الصّرفة).
تأليف : الشريف المرتضى علم الهدى (ت
٤٣٦ هـ).
جاء هذا الكتاب في
الصفحه ٥١٧ : مقدّمة في حياة
المؤلّف وتحقيق الكتاب وتأليفه ، إثني عشر فصلا في : التوحيد ، فضل النبيّ
والأئمّة ، تفسير