الصفحه ٣٧٦ : للملائكة
فيدخلون على وليّ الله وهو في الغرفة ولها ألف باب ، وعلى كلّ باب من أبوابها ملك
موكّل بها ، فإذا
الصفحه ٣٩٣ :
(إَلاَّ أَنْ يَشَاءَ
اللهُ)
: قسراً وإلجاء ، كقوله تعالى : (وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ
لاَمَنَ مَنْ فِي
الصفحه ٢٨٣ :
علي بن موسى ، وتارة
أحمد بن موسى ، وولده عبد الكريم».
وذكره القمّي أيضاً في الكنى والألقاب
الصفحه ٣٧٠ : منكبيها عشرة أذرع ، فإذا دنت
من وليّ الله ، أقبل الخدّام بصحاف الذهب والفضّة فيها الدرّ والياقوت والزبرجد
الصفحه ٣٨٦ :
واللام بمعنى على ، أو للانتفاء ، أو
الغاية ، أو الصلة ، أي : إجعل نفسك محبوساً له.
والأخير أظهر
الصفحه ٤٤٢ :
ثمّ اللّباس ، استعدى(١)
زياد بن شدّاد الحارثي صاحب رسول الله (صلى الله عليه وآله)على أخيه
الصفحه ٣٠٩ :
مقدّمة التحقيق
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد لله الناشر في الخلق فضله ،
والباسط فيهم بالجود
الصفحه ١٠٤ : بغداد يأمر فيه العلويّين وقضاة بني
العبّاس وأعيان البلاد وأبا القاسم وزير الراضي بالله أن يجتمعوا مع
الصفحه ٣٥٩ : قبيل التمثيل.
(فَوَقاهُم اللهُ
شَرَّ ذلكَ اليوم)
: بأن عصمهم في الدنيا ممّا يوجبه مطلقاً ، وفيه كمال
الصفحه ١٥٣ : إلينا من
الإمبراطوريّات التي حكمت في الشرق الأوسط في العصور القديمة ، حيث نرى أنّ عرض
السّير له الصدارة
الصفحه ٣٩٢ : الرجال فيها تلميح إلى قوله تعالى : (رِجَالٌ
لاَّ تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلاَ بَيْعٌ عَن ذِكْرِ الله
الصفحه ٤٢٦ : (صلى الله عليه وآله) ، واعتزَّ به الدّين(٨)
في قتله من قتل من المشركين في مغازي النبيّ (صلى الله عليه
الصفحه ١٣٠ : عجّل الله فرجه ، فقد أجاب الشيخ عن الأسئلة الموجّهة إليه في هذا المجال
ببيان واضح(٤).
الرسالة
الثانية
الصفحه ٣٦١ : جعفر عليهالسلام
، عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) : «إذا أُدخل المؤمن إلى منازله في الجنّة ،
ووضع
الصفحه ٣٤٢ : إنّهم دخلوا في
الإسلام فوحّدوا الله وتركوا الشرك ولم يعرفوا الإيمان بقلوبهم ونحوهما ، فتأمّل
تعرف